
بين ليلة وضحاها، فيديوهات الفلسطينية سماح ابو كف اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي، ابو كف كما تعرف عن نفسها في احد برامجها الاذاعية هي "فنانة وشاعرة بدوية” من فلسطينيين الداخل عام 48
فيديوهات ابو كف انشترت بسبب كما وصفها البعض "اغرب اغنية دحية” فيما كان البعض الآخر يرى ان من حقها ان تعبر عن نفسها كما تريد من خلال تراث اجدادها ومنطقتها، وتعددت الاصوات والمشاركات حول "دحية ابو كف”.
سعيد ابو رمان نشر الفيديو وكتب عليه "ظاهرة الدحية .. خلال 4 ساعات صرت شايف الفيديو فوق 100 مرة على صفحات الشباب ،، والله طلعت قصة هاي”
ايمان حمدان نشرت الفيديو صباحا وقالت "صباح الناس الرايقة واللي مو هاممها حدا والله كفو يا سماح ولا سائلة عن حدااحمد موسى انتقد اداء ابو كف وكتب "بحكولكم اغنية الدحية! هاي اسمها حرب الدحية”
طارق ابو سعود وصفها ظاهرة غريبة وكتب قائلا "ظاهره غريبه تجتاح البلاد”صفحة "الاردن مش بس عمان” على الفيسبوك التي نشرت الفيديو كتبت عليه "#دحية أنثوية .. اوعدينا تلغي الدحية من حياتك”
سناء ابو غليص كتيت وقالت "ما اكثر المنتقدين! مش طبيعين! البنت بتعمل شي حابيته وبمثل تراثها .. اذا انتوا مش فاهمين تراثها هاي مشكلتكم مش مشكلتها”كينا حتر ايضا كتبت على الفيديو بعدما نشرته عبر حسابها في فيسبوك "تحية إلها لأانها كسرت القوالب الأنثوية اللي المجتمع بفرضها عليها, رغم إني بتعارض مع هاد الأسلوب لأنه لا يمت للفن بصلة”
حسب ويكيبيديا فان الدحية هي "رقصة بدوية تمارس في منطقة النقب من فلسطين والأردن وشمال المملكة العربية السعودية وبعض دول الخليج وبوادي سوريا والعراق.
كانت تمارس الدحية قديما قبل الحروب لإثارة الحماسة بين أفراد القبيلة، وعند نهاية المعارك قديما يصفون بها المعركة وما دار بها من بطولات وأفعال أما الآن فهي تمارس في مناسبات الأعراس والأعياد وغيرها من الاحتفالات”
بلومبرغ: مرافق تخزين النفط في فنزويلا تتجه للامتلاء وسط قيود على الناقلات
ترامب: (سوريا) من أصعب المناطق الجغرافية في العالم، تخلصنا من بشار الأسد، وتخلصنا من آخرين كانوا سيئين للغاية
ياسر القحطاني غاضباً: أطالب الاتحاد السعودي بالاستقالة
صديق مقرب يكشف تفاصيل حياة عائلة الاسد في موسكو
يقوم بتلقي دروس في طب العيون لاسترجاع معلوماته .. بشار الأسد يعود لمهنته!
صحيفة: دول ترفض الاستجابة لطلب أمريكي بإرسال قوة استقرار إلى غزة
الرئيس أحمد الشرع: الساحل جزء أصيل من سوريا الموحدة التي لا تقبل التقسيم
كشف تفاصيل جديدة حول هجوم "تدمر"!