آخر الأخبار
  عمّان الأهلية تفتتح فعاليات يوم الخريج الثاني لكلية الهندسة 2025-2026   الضمان الاجتماعي: صرف رواتب المتقاعدين الإثنين   الصناعة والتجارة توافق على طلبي استحواذ لشركتين محليتين في الطاقة والأسمنت   الجيش يحبط تهريب مخدرات بواسطة طائرة مسيرة   يزن النعيمات يعلن نجاح العملية الجراحية   ارتفاع أسعار الذهب محليًا   مجلس الوزراء يحيل مدير عام مؤسَّسة المواصفات والمقاييس عبير الزهير إلى التَّقاعد   الحكومة تقر نظام جديد لتنظيم عمل الناطقين الإعلاميين الحكوميين   بنك الإسكان يتعاون مع ماستركارد لتعزيز حلول الحوالات عبر تطبيق إسكان موبايل   الملكية الأردنية: 8 رحلات إضافية إلى الدوحة دعما للمنتخب الوطني بأسعار مخفّضة   الأمانة تنذر عمال: عودوا إلى عملكم أو فصلناكم (أسماء)   الأمن: تأكدوا من الجاهزية الفنية للمركبات قبل القيادة   كتلة هوائية سيبيرية شديدة البرودة تؤثر على المملكة .. وتساقط ثلوج بدون تراكم   الأردن يصدر عملة تذكارية بمناسبة تأهل المنتخب الوطني لكأس العالم 2026   أبوغزاله: تعطيل العمل الخميس بسبب مباراة المنتخب يضر بالاقتصاد ولا يخدم الوطن   لأول مرة منذ أكثر من قرن .. روسيا تسمح للمسلم بالزواج من أربع نساء   بعد مصادقة "خارجية الكنيست" على قانون يستهدف "الأونروا" .. الاردن يصدر بياناً   الملك يبحث مع وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية سبل تعزيز التعاون   الأردن والهند يصدران بيانا مشتركا يضم 23 بندا   النائب هايل عياش يطالب بتأجيل أقساط الجامعات الحكومية لحين صدور قبولات المنح والقروض

عندما تعلم ما معنى كلمة " مزة " لن تقولها لأي فتاة ابداً ...

{clean_title}

درج في الاونة الاخيرة  استعمال كلمة مزة في مجتمعاتنا العربية سوءا في الجامعات او في المدرسة او في الاماكن العامة.


 قد يظن البعض أن كلمة (مزة) معناها "فتاة جميلة"، لكن الحقيقة ليس كذلك.


معظمنا يجعل معنى هذه الكلمة ولو عرفنا المعنى الحقيقي لها لما قلناها ولو عرفت الفتيات بمعناها لقتلن قائلها.

تشير المعلومات أن هذه الكلمة أو المصطلح بدأت بالانتشار في أواخر الثمانينات وكان منتشرا بين أوساط المجتمع المنفتح عام 1988 تحديدا حين وجه ما يمكن وصفه بـ "أحد العرابدة السكرجية" كلماته لإحدى الفتيات (بنت الليل) وأطلق عليها مسمى (المزة).

والأصل في كلمة "مزة" تشبيه الفتاة بـ (المزة التي يمزمز بها شارب الخمر لكي يضيع طعم الخمر من فمه الذي تصبح رائحته نتنة)، حيث طلب ذاك "العربيد" من تلك الفتاة أن تقبله في فمه لكي يضيع تلك الرائحة الخبيثة حيث وافقت حينه مقابل مبلغ زهيد من المال إلى أن تطور آنذاك المصطلح وباتت جميع "بنات الليل" يلقبن فيه.

وبات هذا المصطلح في السنوات الأخيرة منتشرا بين عامة الناس حتى أصبح غالبية الشبان يطلقوه على غالبية الفتيات ويتباهون بهذا المصطلح جاهلين معناه.