آخر الأخبار
  توقع حسم 50% من تكاليف الشحن الجوي للخضار   وفاة و6 اصابات بمشاجرة مسلحة في الكرك   "تجارة الأردن": توجه لتحديد سقف سنوي بـ200 دينار للفرد في التجارة الإلكترونية   تعرفوا على تفاصيل المنخفض الجوي الأول الذي يؤثر على المملكة الاثنين   "تمريض" عمان الأهلية تستقبل وفداً من الملحقية الثقافية السعودية   اختتام بطولة الكليات المفتوحة لخماسي كرة القدم لطلبة عمان الأهلية   لائحة الأجور الطبية 2024 تدخل حيز التطبيق السبت   الأردن .. 1.272 مليار دينار قيمة فاتورة التقاعد   ارتفاع أسعار الذهب نصف دينار للغرام الواحد   أجواء لطيفة في اغلب مناطق المملكة اليوم وغدًا   شاب دخل ليتوضئ .. فيتوفاه الله في اربد   "200 دينار سنويًا" .. توجه أردني لتحديد سقف قيمة الشراء إلكترونيا   الدفاع المدني ينقذ طفل سقط داخل حفرة في محافظة اربد   وزراء الطاقة والبيئة والتخطيط يبحثون في باكو احتياجات الأردن المناخية   الأردن يرفض اتهامات إسرائيل بتواطؤ الأونروا   الأرصاد : فرصة لسقوط الأمطار وهذه المناطق المتأثرة الأسبوع المقبل   إدارة السير تنوه: أعمال صيانة وتنظيف داخل أنفاق العاصمة تنفذها أمانة عمان   أجواء لطيفة في أغلب المناطق ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة   النفط يتراجع ويتجه لتسجيل خسارة أسبوعية   ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله

رد الشارع الأردني على قرار إغلاق مقرات جماعة الاخوان غير المرخصة

{clean_title}
تلقى الشارع الأردني خبر إغلاق المقر الرئيسي لجماعة الاخوان المسلمين في منطقة العبدلي وفرع محافظة جرش بكل فرح وسرور بعد أن مضى وقت طويل على معاندتها للحكومة وقوانينها التي فرضتها عليها.

وجاء هذا بعد أن طالت غطرسة جماعة الاخوان غير المرخصة والتي صممت على الالتزام بمبادئ وأسس مخالفة للقوانين الأردنية التي فُرضها الدستور الأردني من أجل ضبط النظام والسير على ما هو في مصلحة الوطن بافرادها ومؤسساتها.

واشار بعض المواطنون إلى ان قرار إغلاق فروع جماعة الاخوان غير المرخصة قد تأخر وكان من المفترض أن صدر ونُفذ لحظة ولادة الجماعة المرخصة.

وفي مقابلات لنا مع بعض الأردنيين العاشقين لبلدهم والمهتمين بمصلحته أشاروا إلى انهم استقبلوا خبر اغلاق فروع الاخوان بزغاريد نسائهم.

وطالب بعض المواطنين من الإعلام الاردني بضرورة الاصطفاف بجانب الحق ونشر الرأي الأردني بكل مصداقية، وخاصة أن المنطقة العربية تشهد عجز أمني شديد بسبب بعض الأحزاب والجماعات التي تدعي خوفها على مصالح بلادها إلا أنها أغرقتها في جحيم العنصرية والحروب، وهذا ما كان يتخوفه الشارع الأردني في حال بقاء هذه الجماعة.