آخر الأخبار
  اعلان صادر عن وزارة المالية   كم بلغ سعر غرام الذهب عيار 21 في الأردن الأحد ؟   وزير الداخلية: إصدار 1.214 مليون تأشيرة منذ بداية العام الحالي   نواب يدعون إلى ضبط التوقيف الإداري وعدم التوسع فيه   توجيهات من رئيس الوزراء جعفر حسَّان   إلقاء القبض على 3 أشخاص حاولوا التسلل إلى الأردن   البنك الأردني الكويتي يحصد لقب "بنك العام في الأردن" لعام ٢٠٢٥ من ذا بانكر العالمية   أ.د.الصرايرة : لا جامعات أردنية في التصنيف العام لـ "شنغهاي"2025   شابان عربيان يعتديان بالضرب المبرح على سيدة في ام أذينة .. والأجهزة الامنية تتحرك   رئيس الوزراء في جرش   المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل 3 أشخاص   إدارة السير: حوادث متعددة في المنخفض لعدم الالتزام بالاحتياطات المرورية   زخات من المطر و طقس بارد حتى الأربعاء وتحذير من الضباب والانزلاق الأحد   وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق

القطامين للمصريين : جئتكم من عند ملك لا يضام عنده أحد

{clean_title}
قال وزير العمل الدكتور نضال القطامين في كلمته التي القاها بأعمال الدورة الـ43 لمؤتمر العمل العربي الذي ينعقد في القاهرة إنه جاء من عند ملك لا يضام عنده أحد.

وقال القطامين "لقد جئتكم من المملكة الاردنية الهاشمية، ومن عند ملك لا يضام عنده أحد، جلالة ملكنا العزيز عبد الله الثاني بن الحسين، حاملا الى مصر الكنانة رسالة أهلهم الطيبين في مدى الاردن الممتد من العروبة الى العروبة، ومن دم شهدائها على اسوار القدس الى الكرامة، أننا سنبقى كما عرفنا أهلنا العرب، حضن المكلومين واللاجئين، وصدر الدفاع عن الأمة حين تصير سماحتها غضباً إنْ مسّ نهارها عتم أو عكّر صفو غدرانها غريب".

وأكد القطامين أن سوق العمل والعمال الذي تأثر في الأردن وفي معظم الدول العربية بالتداعيات السياسية والأمنية الثقيلة التي تحدث في المنطقة، سيتعافى طرديا كلما انتزعنا مفاعيل التأزيم، مشيرا الى انه لا يمكن ان يتحقق أي استثمار او ينمو اقتصاد حال انعدام الأمن والاستقرار، داعيا الدول التي تأثرت أسواقها بشكل مباشر بأزمة اللاجئين وبمخرجات الازمات، أن تخرج من الأطر التقليدية الناظمة لسوق العمل في ضوء المعطيات الطبيعية لتطورات النمو المحلي، وتذهب نحو ما يمكن تسميته مجازا بالخطة البديلة ونحو التفكير خارج الصندوق والتفكير غير النمطي، واجتراح ما يشبه استراتيجيات الطوارئ للتعامل مع أزمة اللاجئين بأقل الخسائر.