آخر الأخبار
  التعمري قبل نهائي كأس العرب: سأكون حاضرا بقلبي ودعواتي   إسرائيل توقع أكبر صفقة غاز في تاريخها مع مصر بقيمة 35 مليار دولار   الثنائي العلوان والبركاوي يتنافسان على لقب هداف كأس العرب 2025 في النهائي   في عامها الـ62: الملكية الأردنية تمضي بثبات نحو 2026 مع تحديث الأسطول وتوسيع شبكة الخطوط وتعزيز تجربة المسافرين   الجيش يبدأ بإجراء الفحوصات الطبية لمكلفي خدمة العلم   امام الجرائم الالكترونية .. طبيب يخدش الحياء العام من خلال السوشيال ميديا   هذا ما تجهزه الحكومة لكل الراغبين بمتابعة مباراة الاردن والمغرب - أسماء المناطق   مدرب المنتخب المغربي: نهائي كأس العرب سيكون شرسًا أمام الأردن وهدفنا التتويج   الأردن.. هذا موعد إيداع رواتب شهر 12 للمتقاعدين في البنوك   الاردن: تحذير أمني للمواطنين بخصوص حالة الطقس   هذا ما ستشهده حالة الطقس الليلة وغداً .. وتحذيرات هامة للأردنيين   خلال لقائتهما السبعة .. جمال السلامي فاز بأربع مباريات وتعادل بثلاثة مع المدرب طارق السكتيوي   بعد مطالبات شعبية ونيابية بإعلان الخميس عطلة .. مصدر: لا نية لإعلان عطلة   تنويه مهم للجماهير قبل مباراة منتخبنا الوطني والمغرب   استحداث مديرية للجان الطبية في وزارة الصحة   مشروع نظام لإيجاد إطار تشريعي لعمل الناطقين الإعلاميين   المستشفى الميداني الأردني في شمال غزة يستأنف عمله   الأشغال: لا حوادث أو أضرار غير اعتيادية في ثلوج الجنوب   إعلان نتائج الشموسة .. إحالة التقرير للقضاء وقرارت حكومية لحظرها   سلامي: أنا قائد المنتخب الأردني أسعى للتتويج ولا أحد يشكك بأمانتي

أكبر توأم في العالم تحتفلان بعيد ميلادهما الـ 104

{clean_title}
اطفأت "بوليت أوليفييه” و "سيمون ثيو” شمعتهما الرابعة بعد المائة في دار العجزة التي تقيمان بها في بلدة "لوار و شير” في فرنسا، وسط حفل بهيج حضره باقي نزلاء الدار، وعبرتا عن فرحتهما بالقول:” هذا يسلينا، إننا مدللتان”.
والشقيقتان التوأم الأكبر سناً في فرنسا هما من مواليد 1912، لم تكونا مكتملتي البنية عند الوضع الذي سبق موعده، حتى أن الأطباء شككوا في بقائهما على قيد الحياة خصوصا أن وزن كل واحدة منهما لم يتجاوز الكيلوغرام الواحد، فبقيتا داخل حشو دافئي إلى أن اشتد عودهما.
الأختان تقيمان اليوم في دار العجزة نفسها، لكنهما كانتا قبل ذلك تتمتعان بحياة مستقلة، حيث عملت”بوليت” كمصففة شعر طيلة 15 عاماً بعد أن أصبحت أرملة في سن الـ 36، عاشت في الجزائر ثم باريس. أما "سيمون” فتبعت الطريق الذي اختارته لها والدتها بالعمل في خياطة الملابس إلى أن هجرها زوجها وهي في الـ 64.
وعند سؤال الشقيقتين المعمرتين عن سر طول حياتهما، تقولان :” ما نزال على قيد الحياة لأننا كنا دائما مقربتين من بعضنا، نحافظ على بعض الاستقلالية لأن لكل منا غرفتها، لكن لا يفصلنا سوى رواق نقطعه في أي وقت لتجاذب أطراف الحديث، ونشفق كثيراً على المسنين الذين يعيشون بمفردهم ولا يحظون بأية زيارة ".
وتضيفان أنهما تعيشان بشكل سليم:” لا كحول، والكثير من الرياضة لقد لعبنا الجمباز لفترة طويلة كما كنا نركب الدراجة بشكل يومي”.
أما اليوم فتكتفي السيدتان المسنتان بعيشهما حياة هادئة، ومشاهدة التلفزيون والاستماع إلى الموسيقى .