آخر الأخبار
  ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"   بمناسبة مرور 70 عاما على العلاقات الأردنية اليابانية .. رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى رئيس الوزراء الياباني   الاردن .. زيادة كشفية الطبيب العام بنسبة 100% وزيادة كشفية طبيب الاختصاص بنسبة 50% .. تفاصيل   بيان صادر عن "وزارة التنمية الاجتماعية"   الذكرى الـ89 لميلاد المغفور له الملك الحسين بن طلال   الحكومة تسدد 3 مليار دينار من ديونها في 9 أشهر   الأمير الحسن ينقل رسالة من جلالة الملك لرئيس الوزراء الياباني

منكوبي الجبيهة يوضحون لأول مرة أخطر ما بكارثتهم

{clean_title}
جراءة نيوز - خاص - معاذ المحسيري

عقدت لجنة منكوبي الجبيهة مساء اجتماعا حاشدا لمناقشة تداعيات وإبعاد تتفيذ القرار في حال ما نفذ بطريقة إعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل 45 عام وهو اعتبار الأحواض فارغة كأنه لا يوجد عليها بناء أو شوارع أو مجمعات.

وبينوا خلال جلستهم التي عقدوها خطورة ما يمكن حدوثه وهو اعتبار جميع الملاك في الحوض ملاك مشتركون بمعني انه لا يمكن لأحد تحديد حجم ملكيته أو مكانها واعتبار مالك المتر والألف متر ملاك دون تحديد مكانها.

وأظهروا خطورة ذلك بتهديد أمنهم الاجتماعي وما سيؤول له الوضع من منازعات طاحنة مع احتمال استغلال بعض ضعاف النفوس لذلك من خلال شراء حصص صغيرة في ذلك الحوض ثم دخولهم في نزاعات مع ملاك المجمعات التجارية وغيرها عدا من سيدفع المسقفات وكيف سيدفعها ولمن سيدفعها بمعنى فوضى يصعب تخيلها وسنصبح حماعات متناحره والأدهى من ذلك أنه لا يوجد بعدها آلية لإعادة الوضع إلى ما كان عليه.

كل ذلك أن التزوير الذي تم في 18 دونم تقريباً قيمتها بضع ملايين من اصل 1600 سند قيمتها مليارات الدنانير.