آخر الأخبار
  فضيحة فساد تطيح بوزيرة مكافحة الفساد في دولة أوروبية   إلقاء القبض على شخص اعتدى على شخصين من جنسية آسيوية داخل أحد المصانع في محافظة الكرك   إيعاز هام صادر عن رئيس الحكومة جعفر حسّان لجميع الوزارات والمؤسسات الحكومية!   إعلان هام صادر عن "إدارة امن الجسور" في الأردن بشأن دوام جسر الملك حسين   "مجلس الوزراء" يعلن من معان عن 7 قرارات حكومية جديدة   العيسوي: مواقف وجهود الأردن المساندة للأشقاء في غزة محطة عز وكرامة   وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني يعلق على وضع اللاجئين السوريين في ألمانيا   قرار سوري جديد بخصوص "الخضار الاردنية" المصدرة لها   المركزي يطرح نيابة عن الحكومة سندات خزينة بقيمة 150 مليون دينار   الصناعة والتجارة تدافع عن الصادرات الأردنية في 19 قضية إغراق   زيادة كبيرة في عدد اللاجئين السوريين العائدين من الأردن إلى سورية   حسّان: معان ستكون محافظة استراتيجية للعديد من المشاريع الكبرى   السعودية تعلن إعدام أردني تعزيرًا   بلدية مادبا : عطاءات بـ400 الف دينار لتعبيد شوارع الفيصلية   إعادة طرح عطاء لتوريد حديد تسليح لمستوعبات الحبوب بالقطرانة   تكريم رجال أمن عام - أسماء   من يجب ان يحكم قطاع غزة بعد الحرب؟ رئيس وزراء دولة فلسطين يجيب ..   قيمة احتياطيات الأردن من الذهب ارتفعت 800 مليون دينار   سائق متهور يتسبب بحادث مروع في العاصمة عمّان نتج عنه وفاتين - تفاصيل   تحويل أشخاص إلى النائب العام على خلفية قضية ضبط اللحوم منتهية الصلاحية

بيان مهم للحكومة بخصوص قانون العقوبات

{clean_title}
أقر مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها اليوم الاحد برئاسة رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور الموافقة من حيث المبدأ على الاسباب الموجبة للتعديلات المقترحة على مشروع قانون معدل لقانون العقوبات لسنة 2015 .

ويهدف التعديل الى تشديد العقوبة وتغليظها على الاشخاص الذين يقومون بإصدار تقارير طبية مخالفة للواقع واعطاء مصدقة كاذبة معدة لكي تقدم للسلطات العامة حيث تم تغليظ العقوبة المقترحة لتصبح من سنة الى ثلاث سنوات بعد ان كانت من ثلاثة اشهر الى سنة .

ووجه المجلس اللجنة القانونية الوزارية لدراسة تغليظ العقوبات على المعتدين على المعلمين وعلى الاطباء وذلك بناء على طلب كل من نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات ووزير الصحة الدكتور علي حياصات وذلك في ضوء استمرارية هذه الظاهرة المقلقة والغريبة على مجتمعنا وتقاليده الاصيلة .