آخر الأخبار
  مرصد الزلازل الأردني ينفي تسجيل أي هزة أرضية في معان   لماذا لم تسلم "حماس" ردها على اتفاق وقف اطلاق النار حتى الان؟ مصدر يوضح ..   الملك يبحث مع مبعوث ترامب وقف إطلاق النار في غزة   في قرار قطعي .. المحكمة الإدارية العليا تلغي قرار فصل طلبة من جامعة العلوم الاسلامية   هل تعتزم الحكومة رفع رسوم تصاريح العمل في الاردن؟ الوزير البكار يوضح ..   هل ستغادر روسيا الشرق الاوسط؟ لافروف يجيب ..   إعلام سوري: غارات يرجح أنها أردنية على مواقع مهربي مخدرات بالسويداء   إيعاز ملكي لـ"الهيئة الخيرية الأردنية" بخصوص أهالي قطاع غزة   توضيح صادر عن "ضريبة الدخل" للموظفين والمستخدمين حول اقتطاع ضريبة الدخل   قرار جديد صادر عن "هيئة تنظيم النقل البري" بخصوص سيارات السفريات الخارجية الأردنية   كشف بنود جديدة باتفاق وقف النار في غزة .. 1000 أسير و"حق الفيتو"   "خطة اليوم التالي للحرب" تقوم على إعادة بناء وتنظيم قطاع غزة .. و"السلطة الفلسطينية" ستشارك!   فعاليات ونشاطات متميزة لكلية العمارة والتصميم في عمان الأهلية   طب الأسنان في عمان الأهلية تنظم ورشة توعوية حول مرض السكري وآثاره   مذكرة تفاهم بين عمان الأهلية وشركة (جوباك)   شراكة استراتيجية بين أورنج الأردن ودار الدواء للتنمية والاستثمار   توجيهات من وزير الداخلية بشأن عودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم   ارتفاع عدد شركات تكنولوجيا المعلومات المسجلة في الأردن   الصفدي يؤكد ضرورة إيصال مساعدات كافية لغزة   الزراعة تعلن استقطاب مستثمرين لمصنع السكر

إجابة مفاجئة وصاعقة من نائبة الرئيس الإيراني عن بشار الأسد

{clean_title}
نقلت صحيفة "الموندو” الإسبانية عن معصومة ابتكار، نائبة الرئيس الإيراني حسن روحاني، قولها: "سيأتي يوم يكون فيه على بشار الأسد الرد على أفعاله طيلة رئاسته، ومحاسبته على الدماء التي سالت في سوريا”.

وفي ردها على سؤال حول إمكانية محاسبة الأسد عن الجرائم التي اقترفها قالت "ابتكار”: "إن كل السياسيين في العالم مهما كانوا، لا بد أن يقدموا جرداً بحصيلة ما حدث عند توليهم المسؤولية، جميعهم بلا استثناء، يجب عليهم الرد، وتحمل مسؤولية ما ارتكبوا وما قاموا به، وأعيد، جمعيهم وبلا استثناء”.

وأضافت "ابتكار” جملةً مفادها بأنهم أنفسهم يستعرضون للمحاكمة بتهمة ما.ويجدر الذكر أن معصومة ابتكار، من أبرز السياسيين الإيرانيين، وذلك منذ حادثة احتجاز الرهائن في السفارة الأمريكية في طهران بعد انهيار نظام الشاه عام 1979، حيث لعبت دور المتحدث الرسمي باسم الطلبة الذين احتجزوا موظفي السفارة ما يقارب العامين مما أدى إلى تدهور العلاقات مع الولايات المتحدة والغرب.