إنتشرت صوره لأحد المستوطنين وهو يحمل سيفا على جنبه للدفاع به عن نفسه من طعنات الأبطال المقاومين في إشارة الى الرعب والخوف الذي يسيطر على قطعان المستوطنين بالرغم من الأسلحة المتطوره التي يمتلكونها .
أصبحت سكين الشاب الفلسطيني ترهب الصهاينة وتقف في وجه آلة الحرب والتدمير التي يمتلكونها ، أصبحت السكين تخلي الشوارع من الماره ووسائل النقل من الركاب ، فتحية عز وإجلال الى كل من حمل سكيناً وقاوم المحتل .