آخر الأخبار
  الأمير علي: كنتم على قدر المسؤولية .. وقلوبنا مع يزن   الإحصاءات: انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين خلال 10 أشهر   عودة الأمطار الاثنين والثلاثاء   بدء سريان اتفاق الإلغاء المتبادل للتأشيرات بين روسيا والأردن   تحذير أمني للأردنيين من "صوبة شموسة": عدم إشعالها داخل المنازل تحت أي ظرف كان   الحكومة تعلن عطلة رسميّة بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة   الأمن العام : ندعو كل من يمتلك مدفأة من المتعارف عليها باسم الشموسة وبكافة أنواعها بإيقاف استخدامها على الفور وأخذ التحذير على غاية من الأهمية   الملكة: أمنياتنا لكم بعام جديد يحمل السلام وتمتد فيه أغصان الأمل بين الأجيال   الدفاع المدني يحذر الأردنيين: نقصان الأوكسجين اسرع مما تتوقع   الجيش يحبط 4 محاولات تهريب كميات كبيرة من المخدرات عبر بالونات   الضمان الاجتماعي يعلن نتائج الدراسة الاكتوارية الـ11   ارتفاع أسعار الذهب محليا   زين كاش تُطلق حملة استقبال العام 2026 للفوز بـ 2026 دينار   الدفاع المدني يحذر: تجنّبوا النوم والمدافئ مشتعلة وبكافة أنواعها   طقس بارد حتى الثلاثاء وأمطار متوقعة اعتبارًا من مساء الاثنين   القريني: إصابة يزن النعيمات ستُبعده شهرين عن الملاعب   الأردن ودول عربية وإسلامية: الاقتحام الإسرائيلي لمقر أونروا تصعيد غير مقبول   النشامى يلتقي نظيره السعودي في كأس العرب الإثنين   النشامى يهزمون العراق ويتأهلون لنصف نهائي كأس العرب   المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل لشخص على إحدى واجهاتها

شاهد بالفيديو .. ردة فعل والد الطفل عبيد الله ... لحظة تلقي خبر استشهاده

{clean_title}
استشهد طفل يبلغ من العمر 13 عامًا، ظهر اليوم الاثنين، جراء إصابته برصاص قوات الاحتلال في مخيم عايدة في بيت لحم.

وأصيب الطفل محمد عبيد الله (13 عاما) برصاصة قنص في القلب خلال مواجهات في منطقة المفتاح على المدخل الشرقي للمخيم.

وكان رد فعل والد الشهيد، عقب علمه بنبأ استشهاد نجله صابرًا محتسبًا، وقال: 'الحمد لله على كل شيء ابني سقط شهيدًا وهذا شرف كبير لي ولكافة أسرته وأبناء الشعب الفلسطيني، الوطن غالي في قلوبنا ونحن لسنا أفضل من عائلة دوابشة التي طالتها الأيادي الآثمة من المستوطنين'.

وتابع: 'كنت في المنزل عندما حضر الينا أطفال يصرخون بصوت عال ابنك أصيب برصاص الاحتلال، على الفور توجهت إلى مستشفى بيت جالا الحكومي، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة فيه'.

وأوضح أن ابنه كان متوجهًا الى مركز لاجئ بعد أن أنهى دراسته، لممارسة هوايته باللعب، لكن الاحتلال أفسد عليه ذلك وأصابه برصاصه غادرة قتلت فيه البراءة والطفولة، وحرمته من العيش كباقي أطفال العالم.