آخر الأخبار
  مهم من التربية بشأن الرواتب المتأخرة للمعلمين الجدد   طقس لطيف اليوم وبارد نسبيًا غدًا   احمد الشرع: هيكلة جديدة للجيش السوري خلال أيام .. وما لا يقل عن نصف المواطنين السوريين يعيشون حالياً في الخارج   توضيح حول تعديل اسعار خدمات الاتصالات في الأردن   حسّان: الأردنيون المسيحيون والمسلمون يجسدون معاني المودة والتعاضد والتكافل   وفاة الفنان الأردني القدير هشام يانس   أحمد الشرع: وجود مليشيات بسوريا كان "عامل قلق" لكل دول المنطقة، وأنقذنا المنطقة من حرب عالمية ثالثة   العيسوي يلتقي أبناء عشيرة المهيدات وشباب عشائر التعامرة   هؤلاء مستثنون من قرار الحد الأدنى للأجور   هل يوجد في الأردن "أرز" مصنع من البلاستيك؟ الغذاء والدواء توضح ..   إرتفاع متوقع خلال الشهر القادم بأسعار "المحروقات" في الاردن   قرار صادر عن "مدير عام الجمارك" حول دوام موظفي مركز جمرك المنطقة الحرة في الزرقاء   هام من "وزارة الاوقاف" للمسجلين لأداء فريضة الحج   الأردنيان "جو حطاب وأبن حتوته" يلتقيان بالشرع   المملكة على موعد مع تساقط الثلوج في هذا الموعد   وزير الأوقاف يكشف عن موعد إعلان أسماء الحجاج الذين انطبقت عليهم الشروط لأداء فريضة الحج   البنك الأردني الكويتي يوقع اتفاقية تفاهم مع غرفة صناعة الأردن لإنشاء المركز الوطني للطاقة والاستدامة البيئية في الصناعة   مكافحة الفساد: إحالة 176 ملفا تحقيقيا إلى القضاء في 2024   الضمان: تطبيق قرار الحد الأدنى للأجور (290) ديناراً بداية 2025   “الأمانة” تنذر موظفين بالفصل - (أسماء)

شاهد بالفيديو .. ردة فعل والد الطفل عبيد الله ... لحظة تلقي خبر استشهاده

{clean_title}
استشهد طفل يبلغ من العمر 13 عامًا، ظهر اليوم الاثنين، جراء إصابته برصاص قوات الاحتلال في مخيم عايدة في بيت لحم.

وأصيب الطفل محمد عبيد الله (13 عاما) برصاصة قنص في القلب خلال مواجهات في منطقة المفتاح على المدخل الشرقي للمخيم.

وكان رد فعل والد الشهيد، عقب علمه بنبأ استشهاد نجله صابرًا محتسبًا، وقال: 'الحمد لله على كل شيء ابني سقط شهيدًا وهذا شرف كبير لي ولكافة أسرته وأبناء الشعب الفلسطيني، الوطن غالي في قلوبنا ونحن لسنا أفضل من عائلة دوابشة التي طالتها الأيادي الآثمة من المستوطنين'.

وتابع: 'كنت في المنزل عندما حضر الينا أطفال يصرخون بصوت عال ابنك أصيب برصاص الاحتلال، على الفور توجهت إلى مستشفى بيت جالا الحكومي، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة فيه'.

وأوضح أن ابنه كان متوجهًا الى مركز لاجئ بعد أن أنهى دراسته، لممارسة هوايته باللعب، لكن الاحتلال أفسد عليه ذلك وأصابه برصاصه غادرة قتلت فيه البراءة والطفولة، وحرمته من العيش كباقي أطفال العالم.