آخر الأخبار
  ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"   بمناسبة مرور 70 عاما على العلاقات الأردنية اليابانية .. رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى رئيس الوزراء الياباني   الاردن .. زيادة كشفية الطبيب العام بنسبة 100% وزيادة كشفية طبيب الاختصاص بنسبة 50% .. تفاصيل   بيان صادر عن "وزارة التنمية الاجتماعية"   الذكرى الـ89 لميلاد المغفور له الملك الحسين بن طلال   الحكومة تسدد 3 مليار دينار من ديونها في 9 أشهر   الأمير الحسن ينقل رسالة من جلالة الملك لرئيس الوزراء الياباني

ماذا يعني اللون في أسفل أنبوب معجون الأسنان؟ قبل شراء معجون الأسنان إقرأوا هذا الخبر

{clean_title}
ذكر موقع "يور فود كورنر" أن العلامة اللونية التي توجد عادة أسفل أنبوب معجون الأسنان، تعدد درجات خطورتها، حيث أن العلامة الخضراء تعني "طبيعي"، أما الزرقاء فتعني "طبيعي + مستحضر دوائي"، والحمراء تعني "طبيعي+ مواد كيميائية"، والسوداء تعني "مواد كيميائية في المجمل".

فيما ذكر موقع "سنوبس"، المتخصص في بحث الشائعات، أن الحقيقة عن العلامات أسفل أنبوب المعجون لا تمت بصلة لمكونه الطبيعي أو الكيميائي، بل تعني "علامات العين" أو "علامات اللون"، وهي مربعات لها علاقة بتعريف أنابيب معجون الأسنان كسلعة، لتُقرأ من قبل أجهزة الاستشعار، ولتحديد مكان قطع منتجات التعبئة والتغليف، وهي عادة تتبع ما يمكن تحديده من العين الكهربائية. وأشار الموقع إلى أن هذه الشائعة تعود إلى مطلع العام 2013، وقد انتشرت في البداية عبر فيسبوك، وتبنتها العديد من المواقع بعد ذلك، إلا أن اللافت عودة مواقع إخبارية، وبعضها متخصص في الطب، إلى نشر المعلومات نفسها مرة أخرى، وهو ما استدعى المزيد من التوضيح.