آخر الأخبار
  محاضرة توعوية في عمان الأهلية حول العنف الأسري   وفد طلابي من عمان الأهلية يزور اللجنة البارالمبية الأردنية   ثلاثيني يطلق النار على طليقته وابنته ثم يقتل نفسه في إربد   للمقبلين على الزواج.. إليكم أسعار الذهب في الأردن الخميس   تكميلية التوجيهي اليوم .. والنتائج مطلع شباط   البلبيسي : الفيروس المنتشر حاليا في الاردن هو الإنفلونزا وليس كورونا   تقرير ديوان المحاسبة يظهر عدم تسجيل مخالفات حول أداء تنظيم الطاقة والمعادن   أجواء باردة نسبيًا اليوم وانخفاض على الحرارة غدًا   الشرع: المقاتلون الأجانب في سوريا يستحقون مكافأة   اعلان هام صادر عن "ادارة العمليات العسكرية" بخصوص محافظتي اللاذقية وحمص   خارطة النفوذ الإسرائيلي الجديد في سوريا - تفاصيل   "الادارة الجديدة في سوريا" تنوي تدفيع ايران 300 مليار دولار كتعويضات عن دورها في عهد "الاسد"!   ديوان المحاسبة: هذا ما وجدناه في "صندوق المعونة الوطنية"   كيف ستكون حالة الطقس خلال الايام الثلاثة القادمة؟ "الارصاد" تجيب ..   الأردن.. اختفاء 177 سماعة طبية من المركز الوطني للسمعيات   قرار صادر عن "الادارة السورية الجديدة" يخص زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد   العيسوي يرعى احتفال نادي ضباط متقاعدي عمان باليوبيل الذهبي لتأسيسه   لقاءات الملك 2024: ترسيخ لنهج هاشمي أصيل في بناء الوطن   ديوان المحاسبة يكشف عن أموال منح غير مصروفة وانتهاء حق سحبها   115 ألف دينار صرفت لمؤذنين متغيبين عن عملهم

ماذا يعني اللون في أسفل أنبوب معجون الأسنان؟ قبل شراء معجون الأسنان إقرأوا هذا الخبر

{clean_title}
ذكر موقع "يور فود كورنر" أن العلامة اللونية التي توجد عادة أسفل أنبوب معجون الأسنان، تعدد درجات خطورتها، حيث أن العلامة الخضراء تعني "طبيعي"، أما الزرقاء فتعني "طبيعي + مستحضر دوائي"، والحمراء تعني "طبيعي+ مواد كيميائية"، والسوداء تعني "مواد كيميائية في المجمل".

فيما ذكر موقع "سنوبس"، المتخصص في بحث الشائعات، أن الحقيقة عن العلامات أسفل أنبوب المعجون لا تمت بصلة لمكونه الطبيعي أو الكيميائي، بل تعني "علامات العين" أو "علامات اللون"، وهي مربعات لها علاقة بتعريف أنابيب معجون الأسنان كسلعة، لتُقرأ من قبل أجهزة الاستشعار، ولتحديد مكان قطع منتجات التعبئة والتغليف، وهي عادة تتبع ما يمكن تحديده من العين الكهربائية. وأشار الموقع إلى أن هذه الشائعة تعود إلى مطلع العام 2013، وقد انتشرت في البداية عبر فيسبوك، وتبنتها العديد من المواقع بعد ذلك، إلا أن اللافت عودة مواقع إخبارية، وبعضها متخصص في الطب، إلى نشر المعلومات نفسها مرة أخرى، وهو ما استدعى المزيد من التوضيح.