آخر الأخبار
  البدور يقوم بزيارة ليلية مفاجئة لطوارئ مستشفى السلط   إحالة 16 شخصا أثاروا النعرات الدينية والطائفية لمحافظ العاصمة   القوات المسلحة تُحّيد عدد من تجار الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة   الملك : كل عام وأنتم بألف خير وأردن الوئام ومهد السلام   وزير الصحة : 40 مليون دينار لسداد مديونية مستشفى الملك المؤسس خلال 6 أشهر   لا تسعيرة بعد .. وزير المياه يحسم الجدل حول سعر مياه الناقل الوطني   المصري مستغربًا: لماذا يتبع ديوان المحاسبة إلى الحكومة؟   الهميسات للنواب: مناقشة تقرير ديوان المحاسبة لا تسمن ولا تغني من جوع   النعيمات: كيف لرئيس ديوان المحاسبة مراقبة رئيس وزراء عينه دون مقابلة؟   المعايطة: انضمام المملكة في برنامج الدخول العالمي للولايات المتحدة سيكون له أبعاد سياحية إيجابية كبيرة للأردن   إيعاز صادر عن "رئيس الوزراء" .. وضريبة الدخل ستبدأ التنفيذ إعتباراً من صباح الاحد   بدء صرف 25 مليون دينار رديات ضريبية عن عام 2024 الأحد   بعد اتفاق تبادل الأسرى والمحتجزين في اليمن .. الخارجية الاردنية تصدر بياناً   مساعدات اوروبية جديدة للأردن بقيمة 500 مليون يورو   بلدية الزرقاء تتحرك قانونياً ضد المتورطين بسرقة المناهل   وزير المياه: الموسم المطري أفضل من العام السابق   تخريج دفعة جديدة من كتائب الشرطة المستجدين   "ديوان المحاسبة" 2024: 609 ملايين دينار كلفة الإعفاءات الجمركية   التربية: تدفئة 1249 قاعة امتحانية استعدادا للتوجيهي في الأجواء الباردة   مذكرة نيابية تطالب بدعم "النشامى" من مخصصات الترويج السياحي

الملكة للأوربيين: اللاجئون لم يذهبوا لدياركم باختيارهم

{clean_title}
 قالت جلالة الملكة رانيا العبدالله إن مشكلة اللاجئين لم تعد مقتصرة على الشرق الأوسط او أوروبا، بل 'إنها مشكلة بالنسبة للمجتمع الدولي بأكمله وعليه التعامل معها'.

وأضافت جلالتها في حديث مع محطة 'سي إن إن' الأميركية إن هذه الأزمة بحاجة 'للعمل الجماعي معا والتوصل إلى سياسة شاملة ومتماسكة من أجل التعامل معها'.

وتابعت 'نحن بحاجة لتذكير الأوروبيين بأن هؤلاء الناس لا يأتون إلى بلادكم باختيارهم، وأنا في الواقع أسمع أن هذه الأزمة يشار إليها بأنها أزمة مهاجرين، هم ليسوا مهاجرين'.

وأشارت إلى أن 'المهاجر شخص يختار أن يذهب إلى بلد آخر، إذ أنه يسعى لفرص عمل وتعليم أفضل، أو لجمع ولم شمل أسرته، والمهاجر يمكن أن يختار العودة لبلاده والحصول على الحماية من حكومته، في حين يهرب اللاجئون حرفيا من أجل حياتهم، إنهم يركضون حرفيا بعيدا عن خوفهم من التعرض للاضطهاد، وعلينا أن نتذكر ذلك'.