آخر الأخبار
  أجواء معتدلة الحرارة في أغلب المناطق الجمعة   البنك الدولي يقدم تمويلا بـ42.6 مليار دولار لتخفيف آثار التغير المناخي   أسعار الذهب قرب مستويات قياسية وتتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية   مصدر يكشف سبب جريمة "عين الباشا"   بعد تفجيرات "البياجر" في لبنان .. وزير جيش الاحتلال يتوعد حزب الله   3500 شاحنة مساعدات أردنية أرسلت إلى غزة منذ بدء الحرب   الفايز في رئاسة الوزراء وحسان يؤكد التعاون والتنسيق مع الأمة   مندوبا عن الملك وولي العهد...العيسوي يعزي عشيرة القطيشات   مستو يؤكد: لا تغيير على حركة الطيران بين عمان وبيروت   حسن نصر الله: العدو الإسرائيلي كان يريد أن يقتل نحو 5000 إنسان في دقيقتين!   الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة   هل إلتزمت شركات السجائر في الاردن بالأسعار الرسمية؟ ضريبة الدخل تجيب ..   إعلامية كويتية عن رئيس الوزراء جعفر حسّان: "صاروخ أرض أرض"   تصريح صادر عن "جمعية البنوك الاردنية" يهّم المقترضين الاردنيين   مطالبات للحكومة بالإسراع بوقف أو تعليق قرار الضريبة على السيارات   قرار صادر عن "المجلس القضائي الشرعي" - أسماء   البنك المركزي يخفض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس   بنك الإسكان يواصل تقديم الدعم لمشروع الزراعة المائية التابع لدار أبو عبدالله   البنك الدولي مول مشاريع أردنية بقيمة 1.276 مليار دولار خلال عام   الصناعة: 150 شكوى تتعلق بالتجارة الإلكترونية منذ بداية 2024

حادثة مأساوية .. طعنوه عدة مرات ثم أحرقوه حياً لسبب بسيط !!

{clean_title}
تعرض رجل للطعن عدة مرات وحرق حياً وسط حشود غاضبة إثر سرقته إناء حساء في جنوب نيجيريا، بحسب ما كشفت وسائل الإعلام المحلية.

وقد تركت الجثة المتفحمة أمام مدرسة ثانوية الأحد في مدينة كالابار الساحلية جنوب شرق البلاد، وفق ما أفادت صحيفة "ذيس داي".

وأوردت الصحيفة أنه كان مع رجلين آخرين اشتموا رائحة الحساء الذي كان يحضر في دارة خاصة عند الفجر.

وكانت امرأة تقف أمام الموقد عند سرقة الإناء وهي طلبت مساعدة الجيران الذين لاحقوا الرجال الثلاثة للإمساك بهم.

وأمسكت الحشود بالرجل الذي كان يحمل الإناء وانهالت عليه بالضرب قبل أن تحرقه حياً.

وقال أحد سكان المنطقة "ليست هذه المرة الأولى التي يقصدون فيها مجمعنا لسرقته. وهم قد نهبوا بطارية سيارة أحد جيراننا الأسبوع الماضي".

ونددت الشرطة المحلية بعملية القتل هذه ونقلت الصحيفة عن أحد المسؤولين فيها قوله إن "كل مشتبه به بريء حتى إثبات العكس".

وتعد ممارسات الأمن الذاتي موضوعاً مثيراً للجدل في نيجيريا حيث تشكلت ميليشيات لمكافحة الجرائم في الجنوب في بداية العقد الماضي لدعم الشرطة المثقلة الكاهل.

وغالباً ما تتولى عصابات مدنية تصفية حسابات السياسيين، ما يثير انتقادات جمعيات الدفاع عن حقوق الإنسان التي تحذر من حالات ثأر شعبية.

وقد تشكلت مؤخراً ميليشيات أمن ذاتي بدعم من الجيش في شمال شرق البلاد معقل حركة بوكو حرام.