آخر الأخبار
  لا تسعيرة بعد .. وزير المياه يحسم الجدل حول سعر مياه الناقل الوطني   المصري مستغربًا: لماذا يتبع ديوان المحاسبة إلى الحكومة؟   الهميسات للنواب: مناقشة تقرير ديوان المحاسبة لا تسمن ولا تغني من جوع   النعيمات: كيف لرئيس ديوان المحاسبة مراقبة رئيس وزراء عينه دون مقابلة؟   المعايطة: انضمام المملكة في برنامج الدخول العالمي للولايات المتحدة سيكون له أبعاد سياحية إيجابية كبيرة للأردن   إيعاز صادر عن "رئيس الوزراء" .. وضريبة الدخل ستبدأ التنفيذ إعتباراً من صباح الاحد   بدء صرف 25 مليون دينار رديات ضريبية عن عام 2024 الأحد   بعد اتفاق تبادل الأسرى والمحتجزين في اليمن .. الخارجية الاردنية تصدر بياناً   مساعدات اوروبية جديدة للأردن بقيمة 500 مليون يورو   بلدية الزرقاء تتحرك قانونياً ضد المتورطين بسرقة المناهل   وزير المياه: الموسم المطري أفضل من العام السابق   تخريج دفعة جديدة من كتائب الشرطة المستجدين   "ديوان المحاسبة" 2024: 609 ملايين دينار كلفة الإعفاءات الجمركية   التربية: تدفئة 1249 قاعة امتحانية استعدادا للتوجيهي في الأجواء الباردة   مذكرة نيابية تطالب بدعم "النشامى" من مخصصات الترويج السياحي   استمرار دوام أسواق المؤسسة المدنية الخميس والجمعة   الصبيحي: 52 ألف موظف حكومي أحيلوا للتقاعد المبكر منذ 2020   دوام الضريبة السبت لتمكين المكلفين من التسديد قبل نهاية العام   ارتفاع الصادرات الأردنية لسوريا إلى 203 ملايين دينار   النواب يحيل تقرير ديوان المحاسبة إلى اللجنة المالية

الملك: لا يوجد احتلال ينتهك مبدأ السلام مثل الاحتلال الإسرائيلي .. !!

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن -

 أشار الملك عبد الله الثاني بن الحسين خلال كلمته التي ألقاها في الحفل التكريمي لمنح جائزة شارلمان الدولية في أوروبا صباح هذا اليوم الخميس، إلى أن الاحتلال الاسرائيلي ينتهك المبدأ الأول في الميثاق الأوروبي، مبدأ السلام، والذي ينص على أن 'كرامة الإنسان مصونة'، والاحتلال الاسرائيلي لا يحترم ذلك.

وبيّن جلالته أن الفلسطينيين سيحيون غداً في جميع أنحاء العالم، ذكرى النكبة التي تصادف الخامس عشر من أيار، والتي شكلت البداية للشتات الفلسطيني قبل 67 عاما.

وأضاف قائلاً 'إن أي طفل فلسطيني، أو طفلة فلسطينية، ولد في ذلك اليوم قد عاش لسنوات دون أن تتوفر له فرص السلام والكرامة والاستقلال، وأحفاد ذلك الجيل، وهم جزء من هذا العالم الكبير، يتساءلون: أين هي العدالة العالمية التي نسمع عنها؟ لماذا نسمع دائما بالمطالبة بحقوق للآخرين دون حقوق للفلسطينيين؟ ما هو مطلوب الآن هو الإرادة من كلا الطرفين، نفس الإرادة التي ساعدت أوروبا لكي تجد مستقبلها، إرادة العيش في سلام واحترام متبادل'.