
جراءة نيوز - اخبار الاردن -
شهد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" جدلا واسعًا حول إعلان نشره أحد الشباب ادعى فيه قدرته على إصابة الآخرين بالعين مقابل مبلغ مالي.
وحسب موقع "عاجل" نشر حساب "الأكثر مشاهدة" في تويتر، صورة قال إنها لإعلان نشره أحد الأشخاص في موقع إلكتروني ادعى فيه إصابة المتسلطين بالعين مقابل مبلغ مالي.
ويوضح الشخص المعلن أنه يتميز بالتحكم التام بأهدافه، ولا يضر المسالمين، لكن في نفس الوقت لا يرحم المتسلطين، حسب قوله.
وأضاف المُعلن: "إذا عندك أي أحد ظلمك أو اعتدى عليك بدون وجه حق أسردلي سبب المشكلة ومواصفاته التي تميز فيها من جمال أو إبداع أو مال أو سيارة، وإذا أمكن صورة له بالكثير نصف ساعة أنكس لك أعلامه"، مشيرًا إلى أن المبلغ 2000 ريال تُحوّل بعد ما نفذلك المهمة، وإذا ما أرسلت تحمل اللي بيجيك".
ودشن المغردون وسمًا حمل اسم "#إصابة_الأعداء_بالعين_بمقابل_مالي" شاركوا فيه بمئات التغريدات التي عبروا من خلالها عن آرائهم المتباينة إزاء الإعلان وصاحبه.
وقال سعد: "طيب وجه سهامك لعفاش والحوثي وبيعطونك الي تبي كأنك صادز"، بينما أضافت حصة المحيميد: "يا عيب الشوم.. أمة ضحكت من جهلها الأمم".
وتهكم محمد على تحديد السعر بألفين ريال، قائلا: "أما بـ٢٠٠٠؟ يا رجال عندنا إعلامي يقصف بالعين ببلاش".
واعتبرت نورة راشد أن المُعلن: "لقى له مجتمع موسوس وعلاقاتهم أغلبها عدائية قال خلني ألعب عليهم"، وقال محمد ابن الشيخ: "قسم بالله أضحكني خصوصًا توّعده أنه في حالة عدم تحويل المبلغ تحمل اللي يجيك لعب على الدقون".
وأشار سعود العصيمي إلى أن "الإنسان لا يتحكم بالعين إلا بعد ما يستولي الحسد قلبه.. اللهم طهر قلبي من الحقد والحسد".
بتمويل من دول الخليج وتركيا ومصر .. خطة أمريكية جديدة لنقل سكان غزة من الخيام إلى أبراج سكنية حديثة ومنتجعات سياحية فاخرة وقطارات فائقة السرعة
إعلام باكستاني: السجن 17 سنة لعمران خان وزوجته في قضية فساد
بلومبرغ: مرافق تخزين النفط في فنزويلا تتجه للامتلاء وسط قيود على الناقلات
ترامب: (سوريا) من أصعب المناطق الجغرافية في العالم، تخلصنا من بشار الأسد، وتخلصنا من آخرين كانوا سيئين للغاية
ياسر القحطاني غاضباً: أطالب الاتحاد السعودي بالاستقالة
صديق مقرب يكشف تفاصيل حياة عائلة الاسد في موسكو
يقوم بتلقي دروس في طب العيون لاسترجاع معلوماته .. بشار الأسد يعود لمهنته!
صحيفة: دول ترفض الاستجابة لطلب أمريكي بإرسال قوة استقرار إلى غزة