بالفيديو...مشاهد حقيقية و اصلية 100% لتحطم الطبق الطائر فى روزويل 1947

جراءة نيوز - ادعى أصحاب نظرية المؤامرة أن الجيش الأمريكي قد استولى على المركبه الفضائية UFO التي تحطمت خارج روزويل Rosewell في يوليو من عام 1947، لكن السلطات تصر علي أن الحادث هو مجرد استرداد لحطام يتعلق بمنطاد مراقبة عالي السرية. الكثير من الشكوك حول الحادث تم اشعالها في الأصل علي اثر بيان صحفي صادر عن قاعدة عسكرية أمريكية محلية، التي ذكرت أن الحادث يتعلق بصحن طائر. في اطار سعيها لاسكات الاصوات المتشككه في الحادثه في يونيو 1997، أصدرت القوات الجوية الأمريكية تقريرا من 231 صفحة بعنوان "القضية مغلقة: التقرير النهائي حول حادث تحطم روزويل". وأكد التقرير أن اجساد الفضائيين التي ذكر شهود عيان أنهم شاهدوها في مكان الحادث كانت في الواقع مجسمات حقيقية لدمى اختبار. ومع ذلك، فقد أثير الاهتمام بالحادث مرة أخرى في عام 1995، عندما برز رجل أعمال في لندن يدعى "راي سانتالي" ادعى أنه يمتلك لقطات فيلم يبين تشريح يجري على جثة أحد فضائيي روزويل Alien (الفيلم تم نشره في منشور سابق بهذه الصفحه) كما كشف ضابط مخابرات امريكي يدعي كاس براندون عن الاسرار الدفينه لهذا الامر. وقال براندون الذي عمل قرابة 35 عاما في جهاز المخابرات الأميركية أن جميع المعلومات والبيانات والصور المتعلقة بحادثة "روزويل الشهيرة" تم حفظها في صندوق ضخم. وجرى إخفاء هذ الصندوق في قبو تحت الأرض تمت إقامته خصيصًا لهذا الغرض، وهو موجود في مركز الاستخبارات الأميركية بمدينة لانغلي بولاية فيرجينيا. وأكد براندون أنه أسهم بنفسه في حمل صندوق الأسرار "وعندما شاهدت أشلاء الكائنات الفضائية Aliens التي تم إخراجها من الطبق الطائر صرخت يا إلهي إنها حقيقة لقد حدث بالفعل". ونفي براندون أن يكون ما شاهده بقايا "بالون للأرصاد الجوية" كما زعمت المخابرات الأميركية حينها.. مؤكدا أنها كانت طائرة أو جسما طائرا قادما من خارج كوكب الأرض. وأشار براندون إلى أنه شاهد في القبو السري بلانغلي كل الأدلة التي تثبت أن الحادث كان ناتجا عن تحطم طائرة أو طبق طائر قادم من خارج الكرة الأرضية. وقال براندون إن البيان العسكري الذي صدر في اللحظات الأولي التي تلت وقوع الحادث أكد بما لا يدع مجالا للشك أن هناك أمرًا مريبًا وغريبًا قد حدث، حيث أكد بالنص أن العديد من الأخبار التي ترددت بخصوص "مشاهدة الطبق الطائر صباح يوم السبت حقيقة وأن سربا من المقاتلات وقاذفات القنابل في المجموعة 509 دفاع جوى في روزويل نجحت في التعامل مع الموقف وتمكنت من تدمير القرص الطائر وهو بحوزتها الآن". وأشار براندون إلي أن السلطات العسكرية الفيدرالية غيرت روايتها عن الحادث بعد 24 ساعة فقط من وقوعه وزعمت أن الجسم أو الطبق الطائر الذي تم إسقاطه كان عبارة عن بالون مخصص لرصد الأحوال الجوية سقط في إحدى المزارع القريبة من منطقة روزويل العسكرية وهى أكذوبة روجتها المخابرات الأميركية حينذاك، علي حد قوله. وقال براندون إنه بعد مرور 65 عاما على هذه الحادثة أستطيع أن أؤكد أنها حقيقة وأنها كائنات فضائية حاولت الهبوط علي الأرض في قاعدة "روزويل العسكرية" بصحراء نيفادا الأميركية لكن طائرات مقاتلة نجحت في إسقاطها. يذكر أن حادث روزويل يعتبر الأشهر في تاريخ الظواهر المتعلقة بالأطباق الطائرة والكائنات الفضائية، والتي زعم فيها تحطم طبق طائر في صحراء نيومكسيكو والعثور على أنقاض المركبة وجثث لمخلوقات فضائية. السلطات العسكرية آنذاك أعلنت في مؤتمر صحفي: "أصبحت الشائعات المتعددة المتعلقة بالأطباق الطائرة حقيقة منذ البارحة وذلك عندما حالف الحظ ضابط الاستخبارات في مجموعة قاذفي القنابل من الأسطول الثامن من القوات الجوية في روزويل بالحصول على الطبق الطائر". وبدأت العناوين الرئيسية في نشرات الأخبار تقول: "طبق طائر في حوزة القوات الجوية!"