آخر الأخبار
  رفاق ولي العهد بالجيش يشاركونه السامر والدحية   سامر ودحية .. 5 فنانين أردنيين وفرق شعبية تحيي زفاف ولي العهد بمضارب بني هاشم   اصغر الدبيكة يسلم جلالة الملك رسالة وضعها جلالته في جيبه   موظفون حكوميون إلى التقاعد - اسماء   ما اللباس الذي ارتداه ولي العهد في حفل القرا؟   هذا ما طلبه الملك من ولي العهد سمو الامير الحسين   هدية لولي العهد الحسين من جلالة الملك عبدالله الثاني   العضايلة: زفاف الأمير الحسين رسالة للأردنيين للعودة لتقاليدنا   الجسمي: احتفالات زفاف الحسين ليست للأردنيين فقط   الصحف البريطانية تتابع الاحتفالات بزفاف ولي العهد   منصة إلكترونية لتهنئة ولي العهد والانسة رجوة - رابط   للأردنيين.. توضيح مهم من دائرة الأراضي والمساحة   46 % نسبة البطالة بين الشباب الأردنيين   أمراء وشخصيات عربية وعالمية في حفل زفاف الحسين - أسماء   تفاصيل الاحتفالات الرسمية بمناسبة زفاف ولي العهد على مدار يومين   استرجاع نقدي بنسبة 25% على تطبيقات التوصيل باستخدام بطاقة ISKAN V-Card الرقمية   وسم #الزفاف_الملكي يتصدر تويتر الأردن   مكافأة 50 دينار بمناسبة حفل زفاف ولي العهد لموظفي هذه الدائرة   الديوان الملكي يعلن بث فعاليات مأدبة العشاء المقامة في مضارب بني هاشم   الأمير عمر بن فيصل يقيم حمام العريس لولي العهد (صور)

محافظ نابلس لصحيفة أمريكية: حان الوقت لنقول لـ"عرين الأسود" كفى!!

{clean_title}
هاجم محافظ نابلس (تابع للسلطة الفلسطينية) إبراهيم رمضان، المقاومة، ودعا لوقفها، بعد سلسلة تصريحات سابقة، أساء فيها لأمهات الشهداء والمقاومين.

ففي تصريحٍ لصحيفة /نيويورك تايمز/ الأمريكية في عددها الصادرة مساء السبت، نقل عن إبراهيم، والذي كان يشغل موقعا رفيعا في جهاز الأمن الوقائي قبل توليه منصب محافظ مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، "إنه آن الأوان للتوجه بالقول لمجموعة عرين الأسود (مجموعة مقاومة في نابلس)، أن هذا يكفي".

وتابع "نعم نحن نحبهم ونؤيدهم؛ لكن علينا أن نقول لهم إن هذا يكفي".

وشكلت هذه المجموعة منذ تأسيسها منتصف العام الماضي في مدينة نابلس، تحديا كبيرا لمنظومة الأمن الإسرائيلية، واستطاعت توجيه ضربات مؤلمة لقوات الاحتلال، وقتلت أحد جنودها الصيف المنصرم، قرب مدينة نابلس.

وسبق أن أعلن رمضان عن جلوسه في تشرين أول/أكتوبر الماضي مع مُقاومي العرين، في محاولة لإقناعهم بتسليم سلاحهم.

وقال رمضان في لقاءٍ صحفي حينها: "جلستُ معهم كثيراً، حاولتُ التفاهم معهم لكي يتم الوصول إلى اتفاق بينهم وبين (إسرائيل)، وتتوقف الأخيرة عن ملاحقتهم.

وأكمل: "هؤلاء الشباب يتحلون بصفات وطنية ولا يستطيعون تنفيذ ذلك (ترك سلاحهم)، هم ليسوا مدركين لقيمة دمهم وأنا أعرف قيمة دمهم غالياً" وفق قوله حينها.

وكان رمضان فجّر موجة غضب وسخط واسعتين في الفترة نفسها من العام الماضي، عقب تصريحات أساء فيها لأمهات الشهداء ونال فيها من المقاومين وجدوى المقاومة المسلحة، ليكرر مواقف السلطة التي توصف شعبيًا بأنها "انهزامية".

ففي تصريحات أدلى بها خلال لقاء إذاعي، في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، وصف رمضان أمهات الشهداء اللواتي يرسلن أبناءهن لتنفيذ عمليات مسلحة بأنهن "شاذات" بخلاف ما يوصفن به شعبيا بأنهن مناضلات.

وفي آب/أغسطس الماضي، قال في حديث إذاعي: "لا أعتقد أنني محافظ، عندما تصل الآليات الإسرائيلية إلى باب مقري (المحافظة)... ولما مجندة مومس توقفني على الحاجز".