آخر الأخبار
  وزراء الطاقة والبيئة والتخطيط يبحثون في باكو احتياجات الأردن المناخية   الأردن يرفض اتهامات إسرائيل بتواطؤ الأونروا   الأرصاد : فرصة لسقوط الأمطار وهذه المناطق المتأثرة الأسبوع المقبل   إدارة السير تنوه: أعمال صيانة وتنظيف داخل أنفاق العاصمة تنفذها أمانة عمان   أجواء لطيفة في أغلب المناطق ودافئة في الأغوار والبحر الميت والعقبة   النفط يتراجع ويتجه لتسجيل خسارة أسبوعية   ولي العهد ينشر صورة للأميرة إيمان.. وهذا ما قاله   لماذا لم يسجل منتخب النشامى في مرمى العراق؟ سلامي يجيب ويوضح ..   انتهاء مباراة الأردن والعراق بالبصرة بـ"التعادل السلبي"   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان جهود إنهاء الحرب على غزة ولبنان   السوداني لحسان: مباراة العراق والأردن فرصة لتعزيز العلاقات   العيسوي: الأردن، بقيادة الملك، ثابتا على مواقفه ومحافظا على أمنه ومدافعا عن أمته   توضيح مهم جدا للعمالة السورية في الاردن   "الارجيلة" تتسبب بإغلاق 35 مقهى في العاصمة عمان! تفاصيل   الملك يفتتح الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة الاثنين   الملك في برقية لـ عباس: مستمرون بالعمل لإنهاء الظلم على الشعب الفلسطيني   مهم لهؤلاء الطلبة من المتقدمين للمنح والقروض - أسماء   تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الاحد   39% من إجمالي عدد المساجد في الأردن تعمل بالطاقة الشمسية   ولي العهد: "فالكم التوفيق يالنشامى"

طفل ينتحر بسبب علامة متدنية في المدرسة

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن - استيقظ اللبنانيون على رواية حزينة ليست مقتل مسؤول سياسي أو انفجاراً أوحادث سيارة، إنها حكاية الطفل جان بيار حداد، ابن الثلاثة عشرة عاماً الذي انتحر في ظروف غامضة بمنطقة كفر زبد في البقاع.

يقول المقربون من عائلة بيار وأصدقائه في المدرسة بحسب ما ذكرت وسائل اعلامية : 'إن الطفل عاد إلى المنزل قبل ثلاثة أيام ومعه علامة متدنية في إحدى المواد الدراسية ولم يكن يعلم أنها ستكون المسابقة الختامية في حياته، غضب والده من النتيجة الضعيفة ووبخه، فما كان منه إلا تهديد والده بأنه سيقتل نفسه، ولم يصدقه أحد، ولم يتوقعوا أن طفلاً في عمره قادر على تنفيذ تهديده، إلا أن جان فاجأ الجميع، حيث دخلت أمه إلى غرفته بعد توبيخ أبيه بقليل لتجده مشنوقاً بحزامه.'

الرواية الثانية التي تناقلها البعض تحدثت عن أن وفاة جان لم تكن انتحاراً، إذ قالوا إن الصبي كان يلعب بالحزام فخنقه بدون قصد ومات، إلا أن هذه الرواية بعيدة عن المنطق، فطفل في سنه يمتلك من الإدراك ما يكفي حتى لا يختنق بحزام، ووسط هذا الغموض والروايات الكثيرة، غاب الطفل الصغير عن هذه الدنيا باكراً.