
جراءة نيوز -عربي دولي-وكالات:
كشف الأمين العام لحزب الحرية والعدالة في مصر حسين إبراهيم أن الحزب ليس لديه أدلة على تورط أي شخصيات في إدارة العنف أو مؤامرات،وقال في حوار مع صحيفة «الشروق» المصرية نشرته امس «لو لدى حزب الحرية والعدالة أي أدلة على أحد فلن نتوانى عن تقديمها للنيابة العامة».
وكانت أطراف من حزب الحرية والعدالة ومؤسسة الرئاسة تحدثت عن وجود مؤامرة ومحاولة للانقلاب على حكم الرئيس ، وأرجعت الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس محمد مرسي في تشرين ثانوالذي كان السبب الرئيسي في توتير الأوضاع في مصر، إلى تحصين مؤسسات الدولة من أي مؤامرات.وفيما يتعلق بمخاوف المعارضة من إجراء الانتخابات في ظل الحكومة الحالية
وقال «الحكومة ، بنص الدستور، ليست هي التي تجري الانتخابات، ولكن المفوضية العليا للانتخابات، أي أن الحكومة لا تملك التدخل في سير العملية الانتخابية».وردا على تصريحات محمود غزلان المتحدث باسم الإخوان المسلمين بأن الحوار الوطني الذي ترعاه الرئاسة غير ملزم
واضاف إبراهيم «أنا أتحدث عن حزب الحرية والعدالة، ولست مسؤولا عن تصريحات جماعة الإخوان المسلمين ..فنحن نفصل في هذه الأمور بين الحزب السياسي والجماعة».ووعد بتشكيل «حكومة موسعة» في حال فاز حزبه في الانتخابات البرلمانية المقبلة
وتابع «قناعتنا ، في حال فزنا بالأغلبية، هي تشكيل حكومة موسعة تضم أطرافا رئيسية في المجتمع المصري ، ولن تكون مقصورة على الحرية والعدالة».ورأى أن الأشهر السبعة الأولى في حكم رئيس الحزب السابق الرئيس محمد مرسي شهدت «إنجازات لا يتحدث أحد عنها .. أؤكد أن هناك تحسنا في الحياة المعيشية».
تقرير: لونا الشبل كارهة لإيران .. وسليماني اعتبرها جاسوسة لإسرائيل
تركيا: المحادثات جارية حول قوة إرساء الاستقرار في غزة
رواية جديده حول مقتل العميل ياسر ابو شباب
الجيش الإسرائيلي يكثف قصفه على المناطق الشرقية لقطاع غزة
قبيلة الترابين بغزة: "أبو شباب" خائن وقتله طوى صفحة عار
أميركا تخطط لزيادة عدد الدول على قائمة حظر السفر لأكثر من 30
العراق يحقق في "خطأ" تجميد أموال حزب الله والحوثيين
ترامب يفضح "أكبر خدعة" في التاريخ الأمريكي