آخر الأخبار
  تنفيذ 3478 عقوبة بديلة خلال 11 شهرا   الصفدي يكشف عن الملفات التي ناقشها مع الشرع في دمشق   نواب يطالبون باجراءات للافراج عن طبيب اردني اعتقله الاحتلال في غزة   طهبوب : 15 ألف أسرة فقيرة جديدة في الأردن   العرموطي: ساعة يد ثمنها 15 ألف يورو ضمن مسروقات سفارتنا في باريس   الأردن يكشف عن الفئات المسموح لها بالمغادرة والدخول عبر معبر جابر   حسان: الحكومة منفتحة على النَّقد البنَّاء   انفجار (طنجرة ضغط) في عربة فول بإربد   رئيس لجنة الحريات النيابية: "سنعمل على إعداد مشروع قانون عفو عام لتبييض السجون"   شمول السيارات الكهربائية المخزنة في العقبة بقرار تخفيض الضريبة   تطبيق تعرفة الكهرباء المرتبطة بالزمن على المستشفيات والفنادق بداية 2025   التربية تكشف مستوى اسئلة امتحان التكميلي 2024   المومني من عمان الاهلية تُحاضر بأكاديمية نورث سيتي حول المضادات الحيوية   عمان الأهلية تطلق مبادرة : حقّك تسمع   الناقل الوطني يوفر 300 مليون متر مكعب من المياه سنويا   حملة لإزالة الاعتداءات على قناة الملك عبدالله   وزير الخارجية يزور دمشق ويلتقي الشرع ومسؤولين سوريين اليوم   مهم من التربية حول "تكميلية التوجيهي" - تفاصيل   وفاة دهسا و4 اصابات بحوادث على طرق داخلية وخارجية   مهم من التربية بشأن الرواتب المتأخرة للمعلمين الجدد

سعودية :خادمة حاولت أن تذبح ابنتي ذبح الشاة

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن :

وصفت والدة الطفلة التي تعرضت لطعنات سكين من خادمة إثيوبية لحظات إجرام الخادمة وقالت: حاولت ذبح ابنتي كما تذبح الشاة.

ولم يفق المواطنون من قصة الخادمة والطفلة تالا الشهري التي قتلت قبل أشهر قريبة حتى ظهرت الخادمة الإثيوبية التي مازالت التحقيقات مستمرة معها بعد إحالتها إلى سجن ينبع العام.كشفت والدة الطفلة سعاد محمد عن تعرضها لعدة طعنات في يدها أثناء محاولتها إنقاذ ابنتها التي كانت تغط في نوم عميق،وبقيت في صراع لثلاث دقائق أحسست أنها ثلاث سنوات، وتوجهت ابنتها إلى الشقة المقابلة لهم، واستنجدت بالجيران ودمها ينزف، وقام أحد الجيران بالدخول علينا وسيطر على الخادمة وقام بتقييدها.


وأضافت الأم، أنها لم تلحظ شيئا على الخادمة إلا أنها يتغير مزاجها بعد اتصالها على ذويها في بلدها، حيث تكون في حالة غضب بعد إجراء المكالمات، وهذا ما لاحظته نفس اليوم الذي وقعت في الجريمة،وبينت والدة الطفلة أنها بينما كانت تحاول إنقاذ ابنتها أصابتها في يديها، ولولا أن مقبض السكين كسر وسقط على الأرض لأكملت طعناتها، فيما انحصرت أصابتها بقطع وتر اليد وشلها عن الحركة.

وذكر أحمد شقيق الطفلة الذي يعمل في جدة، أنني في كل مرة أحضر إلى ينبع أقدم مبلغا ماليا للخادمة دون علم أحد وأوصيها خيرا بوالدتي، ولم ألحظ أنها عصبية المزاج أو سيئة بل كانت تسكن في غرفة مستقلة وبها دورة مياه، والغرفة مجهزة وكأنها ابنة لنا وليس خادمة، أما عبدالرحمن الذي يعمل بعسير فيقول حينما تلقيت الخبر أذهلني الموقف.