آخر الأخبار
  تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار   الاردن 6.4 مليار دينار حجم التداول العقاري خلال 11 شهرا   الهيئة البحرية تحذر: امواج واضطرابات قد تؤثر على حركة الملاحة   تنظيم الطاقة توجه بإدامة تزويد الكهرباء والغاز   الأمانة تنشر فرق الطوارئ بجميع مناطق العاصمة   المدافئ .. إهمال صغير يقود إلى حوادث قاتلة   ولي العهد يهنئ الأمير عمر بن فيصل

سعودية :خادمة حاولت أن تذبح ابنتي ذبح الشاة

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن :

وصفت والدة الطفلة التي تعرضت لطعنات سكين من خادمة إثيوبية لحظات إجرام الخادمة وقالت: حاولت ذبح ابنتي كما تذبح الشاة.

ولم يفق المواطنون من قصة الخادمة والطفلة تالا الشهري التي قتلت قبل أشهر قريبة حتى ظهرت الخادمة الإثيوبية التي مازالت التحقيقات مستمرة معها بعد إحالتها إلى سجن ينبع العام.كشفت والدة الطفلة سعاد محمد عن تعرضها لعدة طعنات في يدها أثناء محاولتها إنقاذ ابنتها التي كانت تغط في نوم عميق،وبقيت في صراع لثلاث دقائق أحسست أنها ثلاث سنوات، وتوجهت ابنتها إلى الشقة المقابلة لهم، واستنجدت بالجيران ودمها ينزف، وقام أحد الجيران بالدخول علينا وسيطر على الخادمة وقام بتقييدها.


وأضافت الأم، أنها لم تلحظ شيئا على الخادمة إلا أنها يتغير مزاجها بعد اتصالها على ذويها في بلدها، حيث تكون في حالة غضب بعد إجراء المكالمات، وهذا ما لاحظته نفس اليوم الذي وقعت في الجريمة،وبينت والدة الطفلة أنها بينما كانت تحاول إنقاذ ابنتها أصابتها في يديها، ولولا أن مقبض السكين كسر وسقط على الأرض لأكملت طعناتها، فيما انحصرت أصابتها بقطع وتر اليد وشلها عن الحركة.

وذكر أحمد شقيق الطفلة الذي يعمل في جدة، أنني في كل مرة أحضر إلى ينبع أقدم مبلغا ماليا للخادمة دون علم أحد وأوصيها خيرا بوالدتي، ولم ألحظ أنها عصبية المزاج أو سيئة بل كانت تسكن في غرفة مستقلة وبها دورة مياه، والغرفة مجهزة وكأنها ابنة لنا وليس خادمة، أما عبدالرحمن الذي يعمل بعسير فيقول حينما تلقيت الخبر أذهلني الموقف.