آخر الأخبار
  الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب

المرزوقي:أسلحة مهربة من ليبيا وصلت لإسلاميين بالجزائر وتونس

{clean_title}

جراءة نيوز - اخبار الاردن - قال الرئيس التونسي، منصف المرزوقي، إن كميات من الأسلحة التي كانت بحوزة نظام معمر القذافي وصلت إلى إسلاميين في تونس والجزائر.

وصرح في مقابلة مع مجلة «وورلد توداي» البريطانية: «وصلت كميات من الأسلحة التي كانت بحوزة نظام (القذافي) إلى الإسلاميين ليس فقط في ليبيا، بل أيضا في الجزائر وتونس».

وأضاف الرئيس التونسي أن الخطر يأتي من الأشخاص الذين ينتقلون إلى مالي للتدرب على الجهاد، كما في أفغانستان، ليعودوا بعد ذلك إلى تونس.

وتابع «المرزوقي»: «إعادة النظام إلى مالي سيكون رهانا أساسيا للدبلوماسية التونسية خلال السنوات الثلاث القادمة».

وتؤيد تونس الحل السياسي للنزاع شمال مالي الذي تسيطر عليه منذ نهاية يونيو الماضي 3 جماعات إسلامية مسلحة بينها تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.

وقال إنه «فوجئ مثل الحكومة بهجوم نفذه في 14 سبتمبر الماضي سلفيون ضد السفارة الأمريكية في العاصمة تونس احتجاجا على فيلم مسيء للإسلام أنتج في الولايات المتحدة»، وتابع: «لم نتوقع إلى أي حد يمكن أن يكون السلفيون الجهاديون خطيرين».

وأكد أن «المرزوقي»: «لا يمثل السلفيون الجهاديون سوى أقلية صغيرة داخل أقلية صغيرة، ولا يمكن أن يشكلوا تهديدا للحكومة لكنهم يمكن أن يضروا بصورة الحكومة».