آخر الأخبار
  بتنسيق أميركي .. مؤتمر حول "قوة غزة" في الدوحة   ترامب يهدد بـ "رد شديد" بعد هجوم تدمر الذي أسفر عن مقتل جنديين أميركيين ومترجم مدني   "المواصفات والمقاييس": حظر بيع (الشموسة) والتحفظ على 5 آلاف مدفأة من ذات النوع .. ورقابة مشددة قبل وبعد طرحها في السوق المحلي   نقابة الصحفيين تدعو المؤسسات الإعلامية لإنهاء التسويات المالية المطلوبة قبل نهاية العام   بيان امني حول "صوبة الشموسة": وفاة جديدة لشاب في عمّان   البدور: تثبيت مقر المجلس العربي للاختصاصات الصحية في الأردن   الصبيحي: 53.3% من مشتركي الضمان الفعّالين تقل أجورهم عن 500 دينار   النعيمات يغيب عن الملاعب مدة تتراوح بين 4 و 7 أشهر   الشركس: قوة الدينار الأردني تمثل حجر الزاوية في بيئة الأعمال   مدير عام الضمان: إلغاء التقاعد المبكر أمر مستحيل   حالة الطقس في المملكة حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   هل سيتم استدعاء موسى التعمري إلى صفوف النشامى لتعويض غياب النعيمات؟ .. مصدر مسؤول يجيب   الاردن: تفاصيل حالة الطقس الليلة وغداً الاحد   هل يستطيع النعيمات اللحاق بالمونديال؟.. طبيب يرد ويوضح   الأمير علي: كنتم على قدر المسؤولية .. وقلوبنا مع يزن   الإحصاءات: انخفاض أسعار المنتجين الصناعيين خلال 10 أشهر   عودة الأمطار الاثنين والثلاثاء   بدء سريان اتفاق الإلغاء المتبادل للتأشيرات بين روسيا والأردن   تحذير أمني للأردنيين من "صوبة شموسة": عدم إشعالها داخل المنازل تحت أي ظرف كان   الحكومة تعلن عطلة رسميّة بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة

الرفاعي: ابن رئيس الوزراء يعمل 10 أضعاف غيره لإثبات نفسه

{clean_title}
قال رئيس الوزراء الأسبق سمير الرفاعي في تصريح لإذاعة حسنى إن البعض يعتقد بأن ابن رئيس الوزراء طريقه سهلة، لكن الحقيقة أن عليه أن يعمل 10 أضعاف غيره حتى يستطيع إثبات نفسه.

وأضاف الرفاعي أنه لا توجد أي ضغوطات على رؤساء الوزراء لاختيار الوزراء أو الأمناء العامين، مؤكداً أن شخصية رئيس الوزراء هي التي تفرض نفسها.

وأوضح أنه عندما عمل في الديوان الملكي تقدم للعمل مثله مثل غيره وتم قبوله بعد أن تخرج من جامعة هارفرد في العلوم السياسية، وجامعة كامبريدج في القانون الدولي، مبيناً أنه لا توجد امتيازات استثنائية لأي شخصية تعمل في الديوان الملكي، لكن الميزة الأهم هي التعامل مع الهاشميين التي تعتبر جامعة جديدة للتعلم منها.

وأشار الرفاعي إلى أن أبرز ما أنجزه في حكومته كان برنامجاً حكومياً قابلاً للقياس، ومدونة سلوك إعلامية، ومدونة سلوك خاصة بالوزراء، لافتاً إلى أن الكثير من هذه الإنجازات تم التراجع عنها في الحكومات اللاحقة.