آخر الأخبار
  القريني: إصابة يزن النعيمات ستُبعده شهرين عن الملاعب   الأردن ودول عربية وإسلامية: الاقتحام الإسرائيلي لمقر أونروا تصعيد غير مقبول   النشامى يلتقي نظيره السعودي في كأس العرب الإثنين   النشامى يهزمون العراق ويتأهلون لنصف نهائي كأس العرب   المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل لشخص على إحدى واجهاتها   حادثة جديدة .. وفاة 5 اشخاص نتيجة تسرب غاز مدفاة بهاشمية الزرقاء   الإدارة المحلية: التعامل مع 90 ملاحظة خلال المنخفض ورفع الجاهزية للتعامل مع أي طارئ   توقف عمل تلفريك عجلون اليوم بسبب الظروف الجوية   المنتخب الوطني يلتقي نظيره العراقي اليوم في ربع نهائي كأس العرب   تراجع فاعلية المنخفض الجمعة وارتفاع طفيف في الحرارة السبت   كأس العرب.. السعودية تهزم فلسطين وتبلغ نصف النهائي   وفاة اربعة اشخاص من عائلة واحدة في الزرقاء بتسرب غاز مدفأة   الأرصاد: أمطار غزيرة قادمة من فلسطين ترفع خطر السيول بالأغوار والبحر الميت وتحذير من الضباب   الأرصاد: الأمطار تتركز الليلة على المناطق الوسطى والجنوبية   المغرب تتخطى سوريا وتصعد إلى نصف نهائي كأس العرب   رئيس الوزراء: لا مجال للتباطؤ أو التلكُّؤ أمام الحكومة   أمانة عمّان تصادق على اتفاقيات استراتيجية للمدن الذكية   ولي العهد للنشامى: كلنا معكم وواثقين فيكم خلال المرحلة القادمة   تحذير صادر عن "الهلال الأحمر الأردني" للمواطنين   العميد رائد العساف يوضح حول حملة الشتاء للتفتيش على المركبات

المسفر أنا مدين بالفضل للاردنيين الذين علموني ودربوني

{clean_title}
قال المفكر العربي الدكتور محمد المسفر إنه مدين بالفضل للأردنيين الذين علّموه ودربوه، مؤكدًا اعتزازه بالأردن ومهرجان الفحيص وبلدته، ومستذكرًا لقاءاته بالراحل الملك الحسين وبجلالة الملك عبدالله الثاني.

جاء ذلك خلال أمسية فكرية أقيمت في مهرجان الفحيص الثاني والثلاثين بعنوان "الأردن مستقر في محيط ملتهب"، شارك فيها رئيس الوزراء الأسبق عبد الرؤوف الروابدة وأدارها الوزير الأسبق محمد أبو رمان، وتركزت على خصوصية التجربة الأردنية في الاستقرار وسط الاضطرابات الإقليمية ودور القيادة الهاشمية في ترسيخ هذا النهج.

وتناول المسفر الوضع في فلسطين، منتقدًا تطرف حكومة نتنياهو، إضافة إلى الأوضاع في سوريا ولبنان، مشيرًا إلى أن استقرار الأردن يعود إلى وعي القيادة الهاشمية ورؤية نظام الحكم منذ بداياته.

كما استذكر بطولات الجيش الأردني في معركة الكرامة حيث تصدى وحده للغطرسة الإسرائيلية، داعيًا إلى نبذ الطائفية والتنابز بالألقاب وكل ما يفسد المجتمعات.