جراءة نيوز - خاص
لم يستبعد المحللون أن يتطور الوضع إلى حرب إقليمية أوسع، "
ويمكن أن تدخل المليشيات العراقية وتضرب قواعد أميركية، كما يمكن أن يتشجع حزب الله، وهكذا نعود مرة أخرى إلى حرب شاملة في الشرق الأوسط بما في ذلك إيران".
كما يبقى احتمال قيام الحوثيين باستهداف القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة مثل قاعدة جيبوتي؟
ماذا لو قصف الحوثي أماكن معينة لقيادات عسكرية أو قواعد عسكرية في مكان ما؟".
وفيما يتعلق بدور إيران، فقد رفضت طهران تهديدات الإدارة الأمريكية حول دعمها للحوثيين
ما تفعله اسرائيل وامريكا هي فعليا قطع ذراع طهران في المنطقة فحزب الله في لبنان لم يعد سيد المشهد ، وحماس في غزة تبحث عن حلول ووجودها مهدد ، ونظام الأسد انهار بلا رجعة ، والان دور الحوثيون في اليمن ، ومستقبلا قد يجري استهداف طهران عسكريا أو تخضع لشروط واشنطن فيما يخص برنامجها النووي.