آخر الأخبار
  توضيح امني حول فيديو لدورية نجدة تلقي القبض على أشخاص شرق عمان   نائب أوكرانيّ يفضح زيلينسكي: معلوماته مُجرّد هراء   إجراءات صارمة بحق مديري أربع حسابات قامت بإثارة الفتنة والنعرات العنصرية   الملك والرئيس الإماراتي يبحثان مستجدات المنطقة وجهود وقف الحرب على غزة   موظفو البنك الأردني الكويتي يحضرون حفل الإفطار الرمضاني والتكريم السنوي لتوزيع جوائز رياضة السيارات لموسم 2024   ولي العهد بعد تعادل النشامى: الحمدلله رب العالمين   باحثون يكشفون سبب تحول مياه برك البحر الميت إلى اللون الوردي!   الأردنيون على موعد مع قانون عقوبات جديد   هل قدم الأردن مقترحاً لإخراج عدد من الفلسطينيين الغزيين من غزة؟ الحكومة الاردنية تجيب ..   بعد توغّل قوات الاحتلال وقصفه بلدة كويا غربي درعا .. الاردن يدين   الحكومة الاردنية تصرح بشأن "العفو العام"!   إيعاز وتوجيه صادر عن اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة مدير الامن العام   وزير العدل يوضح حول التعديلات على قانون العقوبات   قرار صادر عن "مجلس الوزراء" بخصوص العمل المرن في الاردن   الملك: ضرورة تكثيف الجهود لوقف الهجمات على غزة   %74 من الطلاق في الأردن بالاتفاق   تنويه هام من وزارة العمل لتجنب المخالفات   الداخلية: إجراءات ميسرة لتنشيط القطاع السياحي وتسهيل الدخول إلى المملكة   الملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى دولة الإمارات   أورنج الأردن تنمّي مهارات ريادة الأعمال لدى شباب أكاديمية البرمجة عبر ورشة عمل متخصصة

مرتبط بالحرس الثوري .. الأمن العام يوقف ضابطاً مقرّباً من ماهر الأسد في دير الزور

{clean_title}
ألقت إدارة الأمن العام في محافظة دير الزور القبض على ضابط كبير في النظام المخلوع، معروف بقربه من ماهر الأسد ومن الميليشيات الإيرانية التي كانت تنشط في شرقي سوريا.

وذكرت محافظة دير الزور في بيان، اليوم السبت، أن الأمن العام أوقف العميد عبد الكريم أحمد الحمادة، موضحةً أنه كان يشغل منصب مدير إدارة ملف التسوية مع النظام المخلوع في المنطقة الشرقية.

وكان الحمادة مقرّباً من ماهر الأسد، ويشغل دور مستشار ومسؤول عن التنسيق بين ضباط النظام المخلوع وقيادات الحرس الثوري الإيراني، وفقاً للبيان.

ملاحقة فلول النظام المخلوع كثّف الأمن العام عملياته ضد فلول النظام المخلوع، مستهدفاً القيادات الأمنية والعسكرية التي لعبت أدواراً بارزة في القمع خلال السنوات الماضية.

وأسفرت هذه العمليات عن إلقاء القبض على عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم عاطف نجيب، الرئيس السابق لفرع الأمن السياسي في درعا، والمتهم بالضلوع في القمع الدموي للاحتجاجات الشعبية، وإبراهيم حويجة، رئيس المخابرات العامة السابق، المتهم باغتيال الزعيم اللبناني كمال جنبلاط.

وتأتي هذه الاعتقالات ضمن عمليات تعقّب دقيقة، تعتمد فيها الجهات الأمنية على معلومات استخباراتية مكثّفة ومتابعات ميدانية لضمان عدم فرار المطلوبين.

ويُنظر إلى هذه الحملات على أنها خطوة متقدمة في ملاحقة العناصر التي كانت جزءاً من المنظومة القمعية السابقة، وسط مطالبات شعبية بمحاكمات عادلة تضمن محاسبة المتورطين في الجرائم والانتهاكات التي ارتُكبت خلال الحقبة الماضية.