آخر الأخبار
  كيف سيكون شكل الدوام والإجازات للمكلفين بخدمة العلم؟ الجيش يجيب..   عطية يطالب الحكومة بعدم فرض رسوم إضافية أو ضرائب على المواطنين وزيادة الرواتب   مندوبا عن الملك وولي العهد .. العيسوي يعزي النابلسي والجوارنة والزغول والطراونة   الملك يهنئ الشرع بالذكرى الأولى لعيد التحرير   الجراح تحت القبة: أوروبا ترى في الأردن "واحة أمن" .. ونائبة رومانية تدعو للتعلم من تجربة الأردن في اللجوء   وزير الاتصال الحكومي: قرعة خدمة العلم شفافة وعادلة بلا استثناءات   القوات المسلحة: 48 ساعة عطلة أسبوعية للمكلفين بعد أول 4 أسابيع   الملك يشير إلى أهمية العمل المشترك لتعزيز الحوار بين الأديان وهو ما ستركز عليه جولة جديدة من مبادرة   أول شركة اتصالات على مستوى المملكة زين الأردن تحصل على شهادة ( ( EDGE للمباني الخضراء)   الصبيحي: 32 ألف متقاعد ضمان ينتظرون استحقاقًا قانونيًا لرفع رواتبهم   تثبيت سعر بيع طن الشعير لجميع مربي الثروة الحيوانية والشركات المستوردة   ضبط 5 اشخاص مشتبه بمشاركتهم في مشاجرة بسطات بني كنانة   الدفاع المدني تنشر إرشادات لتجنب مخاطر استخدام المدافئ   الأردن يهنئ سورية بالذكرى الأولى لعيد التحرير   الحكومة: التحديات المائية تجبرنا على تزويد المياه مرة أسبوعياً بالأردن   بلدية إربد تتحرك: وداعاً للمطبات العشوائية   سلامي : نفكر بإراحة حاملي البطاقات الصفراء امام مصر   الأردن يدين تصريحات سموتريتش بشأن رفض إقامة الدولة الفلسطينية   غياب 8 نواب عن الجلسة الأولى لمناقشة الموازنة - أسماء   حسان يرعى إطلاق الاستراتيجيَّة الوطنيَّة للنَّزاهة ومكافحة الفساد

مرتبط بالحرس الثوري .. الأمن العام يوقف ضابطاً مقرّباً من ماهر الأسد في دير الزور

{clean_title}
ألقت إدارة الأمن العام في محافظة دير الزور القبض على ضابط كبير في النظام المخلوع، معروف بقربه من ماهر الأسد ومن الميليشيات الإيرانية التي كانت تنشط في شرقي سوريا.

وذكرت محافظة دير الزور في بيان، اليوم السبت، أن الأمن العام أوقف العميد عبد الكريم أحمد الحمادة، موضحةً أنه كان يشغل منصب مدير إدارة ملف التسوية مع النظام المخلوع في المنطقة الشرقية.

وكان الحمادة مقرّباً من ماهر الأسد، ويشغل دور مستشار ومسؤول عن التنسيق بين ضباط النظام المخلوع وقيادات الحرس الثوري الإيراني، وفقاً للبيان.

ملاحقة فلول النظام المخلوع كثّف الأمن العام عملياته ضد فلول النظام المخلوع، مستهدفاً القيادات الأمنية والعسكرية التي لعبت أدواراً بارزة في القمع خلال السنوات الماضية.

وأسفرت هذه العمليات عن إلقاء القبض على عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم عاطف نجيب، الرئيس السابق لفرع الأمن السياسي في درعا، والمتهم بالضلوع في القمع الدموي للاحتجاجات الشعبية، وإبراهيم حويجة، رئيس المخابرات العامة السابق، المتهم باغتيال الزعيم اللبناني كمال جنبلاط.

وتأتي هذه الاعتقالات ضمن عمليات تعقّب دقيقة، تعتمد فيها الجهات الأمنية على معلومات استخباراتية مكثّفة ومتابعات ميدانية لضمان عدم فرار المطلوبين.

ويُنظر إلى هذه الحملات على أنها خطوة متقدمة في ملاحقة العناصر التي كانت جزءاً من المنظومة القمعية السابقة، وسط مطالبات شعبية بمحاكمات عادلة تضمن محاسبة المتورطين في الجرائم والانتهاكات التي ارتُكبت خلال الحقبة الماضية.