آخر الأخبار
  هل عودة ترامب تعتبر "بشارة خير" للأردن؟ باحث بريطاني يجيب ..   قرار حكومي بخصوص أسعار الخبز في المملكة   فصل التيار الكهربائي عن مناطق في الأردن الأسبوع المقبل   ضبط سائق "تريلا" غير مرخص يقود بطريقة متهورة   إيعاز مهم من وزارة التربية للمدارس   البنك الدولي يخصص 7.5 مليون دولار لتعزيز إدارة الإصلاح في الأردن   الأمن العام ينشر جدول الترخيص المتنقل في البادية   بري: نطوي لحظة تاريخية كانت الأخطر على لبنان   الأجواء الباردة ترفع الطلب على الغاز والكاز   حسان يزور السلط ضمن جولاته الميدانية الأسبوعية   مع ارتفاع الذهب.. هكذا بلغ سعر الليرة في الأردن   زين تجدّد التزامها بدعم جمعية قرى الأطفال الأردنية “SOS” للعام 25 على التوالي   تعميم حكومي على جميع الوزارات والمؤسسات   أورنج الأردن تستعرض إنجازات المبدعين والمبتكرين ضمن برامجها المجتمعية الرقمية في منتدى الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات 2024   الأرصاد: الشوبك والجفر تسجلان أقل حرارة بالأردن   الجمارك: ضبط 11 ألف عبوة سيجارة إلكترونية و (جوس) في شقة   الأردن يرحّب بإعلان وقف إطلاق النار في لبنان   أسعار الذهب ترتفع في الأردن   استمرار تأثر المملكة بالأجواء شديدة البرودة   الخيرية الأردنية تسير قافلة مساعدات جديدة لغزة

مجدداً .. نتنياهو يصرح ومن ثم يتراجع عنها

{clean_title}
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أن اتساع ظاهرة رفض الخدمة العسكرية في قوات الاحتياط وفي صفوف القوات النظامية، وعلى رأسها سلاح الجو، شكل دافعا لدى حماس وقائدها يحيى السنوار لإطلاق عملية السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
تلك التصريحات أطلقها في إحاطة قدمها لصحافيين في وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الأحد. لكنه سرعان عاد ونفى أنه صرح بذلك وكتب على حسابه على موقع X (تويتر السابق): "بدأت حماس عملية "الحرب علينا لأنها تريد قتلنا جميعا وليس بسبب أي جدال داخلنا.
وسعى نتنياهو للربط بين الحملة العلنية الواسعة لرفض الخدمة العسكرية احتجاجا على خطة حكومته لإضعاف جهاز القضاء، وبين سلوك رئيس حركة حماس، يحي السنوار، في إشارة إلى هجوم "طوفان الأقصى".
وخلال الإحاطة الصحافية، سُئل نتنياهو عما إذا كان "يشعر بالذنب" بشأن هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وإذا ما كان "استعد للحرب بناء على تحذيرات قيادة الجيش"، فنفى نتنياهو أن يكون قد تلقى أي تحذيرات.
وقال نتنياهو إنه "حذّر حتى في ذروة الاحتجاجات (على خطة إضعاف القضاء)، من عواقب الرفض العلني للخدمة على أعداء إسرائيل". وأضاف "بعد الحرب سيكون هناك من سيفحص العلاقة بين الرفض العلني للخدمة وتحركات السنوار".