آخر الأخبار
  موازنة الخارجية: البحث عن مصادر حكومية لتمويل استملاك أبنية السفارات المستأجرة   كم عدد السياح المتوقع قدومهم للمملكة عام 2024   رسميًا .. الصريح والجزيرة يعودان لدوري المحترفين   الملك يتابع سير تنفيذ خطة عمل منطقة البحر الميت التنموية   هذا هو مصير بائع مياه قام بإنشاء صفحات عبر الفيسبوك بإسم "الشيخة مهرة" و "الشيخة فطيم" لهذا الغرض   نواب: البادية الأردنية تعيش ظروفا قاسية   الحكومة: خطة لتوضيح سياسة التعيين بعد وقف طلبات الخدمة المدنية   ولي العهد يزور مصابي المستشفى الميداني الأردني غزة/76   الملك: أهمية الانتهاء من إعادة هيكلة وزارة الاستثمار بالسرعة الممكنة   بيان هام من الضمان الاجتماعي   الحكومة تُحذر من فقدان مئات الأردنيين لوظائفهم   فريق قنصلي بالخُبَر لتقديم الخدمات للأردنيين في السعودية   نواب: البادية الأردنية تعيش ظروفا قاسية   الأردن يرسل 45 طناً من المساعدات الجديدة إلى غزة   9 % ارتفاع معدل الوزن الزائد عند الأطفال بالأردن   ارتفاع أسعار الذهب في الأردن اليوم   الإحصاءات: ارتفاع أسعار تجارة الجملة للربع الثالث   27.8 مليونًا موازنة مجلس الأمة   الحكومة: 10 ملايين دينار لدعم المشتقات النفطية في 2024   إغلاقات مؤقتة بحوادث وقعت على طرق خارجية خلال 24 ساعة

ليبيا تؤكد أن الوفيات في درنة 3600 شخص

{clean_title}
أكد وزير الصحة في الحكومة الليبية المكلفة عثمان عبد الجليل، أن عدد الجثث التي تم انتشالها ودفنها من مدينة درنة، شرق البلاد، منذ بداية إعصار "دانيال" هو حولي 3600 شخص، نافيا أرقام منظمة الصحة العالمية التي تحدثت عن 11 ألفا.

وشدد عبد الجليل، المتواجد في درنة المنكوبة منذ اليوم الأول للكارثة، في تصريحاته، على التمييز بين المتوفين والمفقودين، مشيرا إلى أن الأرقام الدقيقة سيتم إعلانها قريبا.

ومتحدثا عن الأرقام الحقيقية والأوضاع الصحية الحالية في المدينة الأكثر تضررا من الإعصار الذي ضرب ليبيا 10 سبتمبر، يقول:

- رجال البحث والإنقاذ تمكنوا خلال فترة عملهم منذ بداية الأزمة في انتشال نحو 3600 جثة فقط، بينما يبقى آلاف المفقودين لا يعرف مصيرهم إلى الآن.

- البيان الصادر منذ أيام من منظمة الصحة العالمية، وزعم أن عدد الجثث المستخرجة من درنة تجاوز الـ11 ألفا تم نفيه بشكل رسمي من وزارة الصحة، وتم التواصل مع المنظمة التي أكدت أنها ستتدارك الهفوة التي حصلت في نشر هذا الرقم.

- الخدمات الصحية بدأت في التحسن بشكل ملحوظ عن الفترة الأولى للإعصار، بسبب توافد أعداد كبيرة ومتواصلة من فرق الإغاثة الطبيبة وغير الطبية من الداخل والخارج.

- الوزارة حرصت على توفير لقاحات تطعيمات ضد الإصابة بأمراض التيفود والحصبة والكبد الوبائي؛ ما حسن من الوضع على الأرض، وبدأت المدينة في التعافي، في الوقت التي كان هناك تخوف من انتشار الأوبئة بعد بقاء عدد كبير من الجثث دون دفن عقب الإعصار.