آخر الأخبار
  القوات المسلحة تتعامل مع جماعات تعمل على تهريب الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة   إنفجار جسم متفجر في الزرقاء ووفاة شخص وإصابة شخصين اخرين   وزير الزراعة: توفّر زيت الزيتون المستورد في الأسواق خلال مدة أقصاها 10 أيام   هيئة الإعلام تمنع التصوير خلال امتحانات الثانوية العامة دون تصريح   تأجيل رسوم الفصل الثاني لطلبة المنح والقروض   توضيح حكومي حول قرار الغاء إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة   محمود عباس: السلطة الفلسطينية مستعدة للعمل مع الرئيس ترمب والوسطاء والشركاء من أجل صنع السلام العادل والشامل   "رفض التبديل" .. يزيد أبو ليلى يكشف كواليس الهدف الأول في نهائي كأس العرب   إعفاء القماش المستورد لإنتاج الأكياس البيئية من الرسوم   فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غدا   أورنج الأردن تواصل دعم الشباب وتختتم جولة خطوط YOمعاك بتجارب تفاعلية في الجامعات   مهم حول صرف رديات 2024!!   الحكومة تدرس استخدام سيارات الإسعاف لمسرب (الباص السريع)   وزير الاقتصاد الرقمي : تحديث شامل لتطبيق سند   غرفة تجارة الأردن: منحة تدريبية في إيطاليا لخريجي الجامعات   الحكومة تقر تسويات ضريبية جديدة   السميرات: بوابات إلكترونية في مطار ماركا مطلع 2026   حسان: ملتزمون بتصويب استيضاحات ديوان المحاسبة أولا بأول ومنع تراكمها   الحمادين: ديوان المحاسبة حقق وفرًا ماليًا 22.3 مليون دينار خلال 2024   أكثر من 17 ألف مخالفة لمركبات حكومية .. و82 حالة عبث بالتتبع الإلكتروني
عـاجـل :

ليبيا تؤكد أن الوفيات في درنة 3600 شخص

{clean_title}
أكد وزير الصحة في الحكومة الليبية المكلفة عثمان عبد الجليل، أن عدد الجثث التي تم انتشالها ودفنها من مدينة درنة، شرق البلاد، منذ بداية إعصار "دانيال" هو حولي 3600 شخص، نافيا أرقام منظمة الصحة العالمية التي تحدثت عن 11 ألفا.

وشدد عبد الجليل، المتواجد في درنة المنكوبة منذ اليوم الأول للكارثة، في تصريحاته، على التمييز بين المتوفين والمفقودين، مشيرا إلى أن الأرقام الدقيقة سيتم إعلانها قريبا.

ومتحدثا عن الأرقام الحقيقية والأوضاع الصحية الحالية في المدينة الأكثر تضررا من الإعصار الذي ضرب ليبيا 10 سبتمبر، يقول:

- رجال البحث والإنقاذ تمكنوا خلال فترة عملهم منذ بداية الأزمة في انتشال نحو 3600 جثة فقط، بينما يبقى آلاف المفقودين لا يعرف مصيرهم إلى الآن.

- البيان الصادر منذ أيام من منظمة الصحة العالمية، وزعم أن عدد الجثث المستخرجة من درنة تجاوز الـ11 ألفا تم نفيه بشكل رسمي من وزارة الصحة، وتم التواصل مع المنظمة التي أكدت أنها ستتدارك الهفوة التي حصلت في نشر هذا الرقم.

- الخدمات الصحية بدأت في التحسن بشكل ملحوظ عن الفترة الأولى للإعصار، بسبب توافد أعداد كبيرة ومتواصلة من فرق الإغاثة الطبيبة وغير الطبية من الداخل والخارج.

- الوزارة حرصت على توفير لقاحات تطعيمات ضد الإصابة بأمراض التيفود والحصبة والكبد الوبائي؛ ما حسن من الوضع على الأرض، وبدأت المدينة في التعافي، في الوقت التي كان هناك تخوف من انتشار الأوبئة بعد بقاء عدد كبير من الجثث دون دفن عقب الإعصار.