آخر الأخبار
  المومني يعلق على عملية البحر الميت: أمن الحدود أمر سيادي كبير لا يجب انتهاكه   هام لمشجعي منتخب النشامى بشأن مباراته مع العراق   ما أسس رفع أجور الركاب؟ .. النقل البري تجيب   الأردن.. هل غياب الحالات المطرية ينذر بتأخر بدء الشتاء؟   وزير الطاقة: يجب استثمار الموارد الطبيعية في الأردن   مطالبات بتقليص المقرر المطلوب لامتحان التوجيهي لهذه المواد   الضريبة توضح حول صرف الرديات الضريبية   مرج الحمام: قتل زوجته وسلم نفسه للأمن العام   إرتفاع سعر كيلو الخيار في السوق المركزي   اعلان من الضمان الاجتماعي بخصوص دعم المتقاعدين وأسرهم   الجغبير: إعفاء الشركات من الغرامات الجمركية يعزز ملاءتها وقدرتها النقدية   تخفيضات على أكثر من 350 سلعة في الاستهلاكية المدنية   هل عادت خدمة العلم في الاردن ؟ .. الجيش يحسم الجدل !   العمل: لن نفتح باب استقدام العمالة على مصراعيه .. وتحدد القطاعات   المركزي: الاحتياطيات الأجنبية تسجل رقما قياسيا جديدا   ارتفاع صادرات قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات بالأردن   الكشف عن سبب حادث العدسية المروع   كتلة هوائية باردة نسبيًا تؤثر على المملكة اليوم   انتحار موقوف داخل نظارة احد المراكز الامنية في اربد   هذا ما ستشهده حالة الطقس غداً الثلاثاء

انهار بصورة هستيرية.. هذه آخر كلمات قاتل نيرة قبل تنفيذ الحكم في مصر

{clean_title}
قبل إسدال الستار على فاجعة مقتل طالبة المنصورة نيرة أشرف، ذبحاً أمام بوابة كلية الآداب بجامعة المنصورة في محافظة الدقهلية، بتنفيذ حكم الإعدام بحق قاتلها محمد عادل، انهار الأخير بصورة هستيرية قبل تنفيذ الحكم مطالباً بإيصال رسالة إلى والدته.

 

فقد دخل محمد عادل في حالة هستيرية وطالب بوقف الحكم ، وكانت آخر كلماته قبل تنفيذ حكم الإعدام "قولوا لأمي تسامحني.. الحب هو اللي دمرني"، طبقا لما قالته مصادر لـ"العربية".

ونفذت الأجهزة المختصة صباح يوم الاربعاء، حكم الإعدام بحق محمد عادل المدان بقتل الطالبة نيرة أشرف، أمام بوابة كلية الآداب بجامعة المنصورة في محافظة الدقهلية، بعد رفض الطعن المقدم من قبل المتهم.

 

وكان المستشار حمادة الصاوي، النائب العام، أمر في 22 يونيو/حزيران الماضي، بإحالة المتهم محمد عادل إلى محكمة الجنايات لمعاقبته فيما اتهم به من قتل الطالبة المجني عليها نيرة أشرف عمدا مع سبق الإصرار، حيث بيت النية وعقد العزم على قتلها، وتتبعها حتى ظفر بها أمام جامعة المنصورة، وباغتها بسكين طعنها به عدة طعنات، ونحرها.


وقد جاء قرار الإحالة بعد 48 ساعة من وقوع الحادث، حيث أقامت النيابة العامة الدليل على المتهم من شهادة 25 شاهدا منهم طلاب، وأفراد أمن الجامعة.