آخر الأخبار
  الكشف عن موعد نتائج القبول الموحد   ماذا قالت ناديا الروابدة في اول تصريح بعد أداء القسم ؟   الزميل نضال سلامة في ذمة الله   المملكة ستتأثر بكتلة هوائية باردة وأمطار بهذا الموعد   7.8 مليار دينار حجم صادرات الأردن من السلع والخدمات في 6 أشهر   وفاة الطبيب السعد من مشفى العبدلي وزوجته وابنته في حادث سير   بعد خلافات متكررة .. رجل يقتل زوجته وهذا هو مصير - تفاصيل القضية   الأردنية الأولى محليا في التصنيفات العالمية الأربعة   "إسرائيل" تسعى لإلغاء تأشيرة الدخول إلى الأردن   موظفون بنك الإسكان يتبرعون بالدم   أمطار قادمة للمملكة في هذا الموعد .. تفاصيل   مدعوون للامتحان التنافسي .. أسماء   3 إصابات بحادثي سير على طريق المطار والبحر الميت   الاردن: الكشف عن موعد شهر رمضان وعيدا الفطر والأضحى فلكياً   الاردن: بعد شربه للمشروبات الروحية .. صاحب إسباقيات يهدد شاباً بـ "موس" ويطلب هذا الطلب منه!   جنايات المفرق ومادبا ترفعان عقوبة مكرري السرقة لـ 8 سنوات ونصف   الأمانة: تشغيل إشارات تقاطع العبدلي (دوار الشميساني) الجمعة   البنك المركزي: 7.8 مليار دينار صادرات الأردن بالنصف الأول   احباط تهريب (12) كغم من الكوكايين المخدّر الخام في مطار الملكة علياء الدولي   القضاة ناطقا باسم الخارجية

جائحة جديدة شبيهة بكورونا قد تضرب العالم

{clean_title}
أبلغت شركة تعمل في التحليل التنبئي في صناعة الرعاية الصحية، أن هناك احتمالًا بنسبة 27.5% لحدوث جائحة شبيهة بكوفيد-19 في العقد المقبل، حيث تصبح الفيروسات أكثر شيوعًا.

ومع ذلك، فإن التوزيع السريع للقاحات هو المفتاح لتقليل الوفيات.

ويسهم تغير المناخ وزيادة السفر الدولي وزيادة عدد السكان، وخطر الأمراض الحيوانية المصدر في زيادة المخاطر، وفقًا لشركة "Airfinity Ltd”. ولكن إذا تم إدخال لقاحات فعالة بعد 100 يوم من اكتشاف مسبب مرض جديد، فإن فرصة حدوث جائحة مميتة ينخفض إلى 8.1%.

وقالت "Airfinity” إنه في أسوأ السيناريوهات، يمكن أن يتسبب فيروس من نوع إنفلونزا الطيور، الذي يتحور للانتقال من إنسان إلى آخر، في وفاة ما يصل إلى 15 ألف شخص يوميًا في المملكة المتحدة، حسب وكالة "بلومبرغ”.

ويحاول خبراء الصحة لفت الانتباه إلى الاستعداد للتهديد العالمي المحتمل التالي. انتشرت ثلاثة فيروسات كورونا رئيسية خلال العقدين الماضيين، مما تسبب في السارس، ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، وكوفيد-19، وكذلك إنفلونزا الخنازير في عام 2009.

والانتشار السريع لسلالة إنفلونزا الطيور H5N1 يشكل مصدر قلق بالفعل. على الرغم من إصابة عدد قليل فقط من الأشخاص حتى الآن، وليس هناك ما يشير إلى انتشار الفيروس من شخص لآخر، إلا أن الزيادة السريعة في معدل الإصابة في الطيور وزيادة الإصابة في الثدييات قد أثار مخاوف العلماء والحكومات من أن الفيروس يمكن أن يتحور، ما يسهل انتشاره.

ولا توجد لقاحات أو علاجات متاحة للعديد من مسببات الأمراض عالية الخطورة، مثل متلازمة الشرق الأوسط التنفسية وفيروس زيكا، ومن غير المرجح أن تكتشف طرق المراقبة الحالية وباءً جديدًا في الوقت المناسب. وهذا يسلط الضوء على الحاجة الملحة لاتخاذ تدابير التأهب للوباء، وفقًا لـ "Airfinity”.