آخر الأخبار
  تقارير : تجميد أموال الاسد في روسيا وأسماء تطلب الطلاق   قرارات مجلس الوزراء   الفصائل الفلسطينية تبشر بخصوص وقف إطلاق النار في قطاع غزة   الجيش يحبط محاولة تسلل طائرة مسيرة من الواجهة الغربية   لم يكلف نفسه عناء تحذير أقاربه أو اشقائه .. تفاصيل جديدة حول هروب "المخلوع" بشار الاسد من سوريا   تفاصيل حالة الطقس حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة للأردنيين   حسان دون موكب أو حرس داخل ناديه الرياضي (الجيم)   إعلان هام لمستخدمي "الباص السريع" حول ساعات عمله   هل أصيب أي أردني بحادثة الدهس بسوق عيد الميلاد شرقي ألمانيا؟ بيان صادر عن "وزارة الخارجية" يجيب ..   إعلان هام للسوريين المتواجدين في الاردن الراغبين بالعودة الى سوريا   وزارة الصحة الاردنية: هذا الخبر عارٍ عن الصحة   الحكومة: توسيع شبكة الغاز لتشمل المدن الصناعية كافة قريبا   البترا تخسر 75 % من زوارها الأجانب   هكذا أصبح سعر الليرة الإنجليزي والرشادي السبت   قرارات حكومية بشأن الموظفين تدخل حيز التنفيذ الشهر المقبل   الحكومة تحسم الجدل حول رفع الضرائب والرسوم على الأردنيين   مطالبة بزيادة رواتب المتقاعدين في الاردن   قرار هام من السفارة السورية حول عودة السوريين بالاردن الى بلادهم   الترخيص المتنقل ببلدية برقش في اربد غدا   البنك الدولي يدرس تقديم تمويل إضافي لدعم التعليم في الأردن

بالفيديو هل تتاثر البنوك العربية بانهيار بنك سيليكون فالي

{clean_title}

جراءة نيوز - خاص

 

تسببت الأزمة التي عصفت بمصرف "سيليكون فالي بنك” الذي أغلقته السلطات الأميركية، في موجة من الذعر عبر القطاع المصرفي، مع تساؤل الأسواق عن عواقب أكبر إفلاس مصرفي في الولايات المتحدة منذ الأزمة المالية في العام 2008،

و«سيليكون فالي» هو أحد أشهر البنوك في العالم للشركات الناشئة، ويصل إجمالي أصوله إلى 209 مليار دولار، ويبلغ إجمالي الودائع به 175.4 مليار دولار.

وحسب ما يرى الخبراء فان احتمالية تأثر المصارف في الدول العربية بانهيار بنك «سيليكون فالي» تظل بعيدة، مؤكدين أنه لا توجد معلومات حول وجود علاقات مالية تربط أياً من بنوك المنطقة العربية بهذا البنك ،

الخبراء يؤكدون أن ما حدث لبنك «سيليكون فالي» مؤشر مهم جداً على ما يعانيه القطاع المصرفي من آثار سياسات رفع أسعار الفائدة المتواصلة. مشيرين الى أن رفع أسعار الفائدة ليس دائماً الحل المثالي لكبح التضخم .

وكانت موجة سحب الودائع لمدة يومين قد تسببت في انهيار البنك، ليصبح الضحية الأكبر لسياسة رفع أسعار الفائدة التي ينتهجها الاحتياطي الفيدرالي لكبح جماح التضخم منذ ما يقرب من عام .