آخر الأخبار
  منح دراسية جزئية جامعية للأردنيين بالعراق   الأردن .. 6.3 % نسبة نمو نصيب الفرد من الكهرباء العام الماضي   الشيخ الماضي يقود الإجراءات العشائرية بمقتل الدكتور الزعبي   نوفان العجارمة يوضح: رئيس الوزراء لم يخالف الدستور   إعلان نتائج القبول الموحد لابناء الأردنيات (رابط)   هيئة الطاقة: المنشور المتداول لإغلاق محطات المحروقات ليس في الأردن   بتوجيهات ملكية .. الأردن يرسل طائرة مساعدات رابعة إلى لبنان   مؤسسة Orange الأردن تعقد اتفاقية شراكة مع جمعية المهارات الرقمية DigiSkills   بالفيديو تفعيل عيادة الطبابة عن بعد بمركز الاميرة بسمة الشامل   المهندس شحادة أبو هديب رئيساً للمجلس الاستشاري للاتحاد العربي للأسمدة   عمان الاهلية تقدم منحة ماجستير كاملة لخرّيجها البطل الأولمبي زيد مصطفى   المنتدى الاقتصادي: مؤشر ايجابي في بيانات معدلات البطالة   الأردن .. مدعوون لوزارة الأوقاف - أسماء   الحنيفات: القطاع الزراعي وفر 800 مليون دينار   فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق في إربد السبت   اجواء خريفية معتدلة بالمرتفعات وحارة في باقي المناطق اليوم وغدًا   سعـر الذهب عيار 21 بالأردن السبت   بوريس جونسون: وجدت جهاز تنصت في حمامي بعد زيارة نتنياهو   وفا : عباس يجري فحوصات في عمان   فرض مزيد من الرسوم الجمركية على المركبات الكهربائية الصينية

بعد 17 عاماً... تكتشف أن ابنها ما زال على قيد الحياة

{clean_title}
في حادثة هزّت المجتمع الصيني، اكتشفت أم أن ابنها ما زال على قيد الحياة بعدما أوهمهما أنسباؤها طيلة هذه المدة بأن طفلها ولد ميتاً، لكن القصة فضحت حين ساعدها "إحساس الأمومة" على اكتشاف الحقيقة ورفعت دعوى عليهم للمطالبة بحقها في حضانة ابنها.

وبحسب صحيفة "ميرور"، دخلت هذه القضية أروقة المحاكم حين أقدم أنسباؤها الذين سرقوا طفلها على رفع دعوى ضدّها يطالبونها بدفع كل مبلغ أنفقوه عليه خلال فترة تبنيهم له، وهو ما أثار موجة غضب واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي في الصين.

 
وفي التفاصيل كانت الأُمّ الصينية زانغ كاهونغ تشكّك في حقيقة رواية أنسبائها عن موت مولودها، فأجرت اختبار dna (الحمض النووي) لأحد أنسبائها وهناك اكتشفت الحقيقة الصادمة وأيقنت أنه بالفعل ابنها وقد أصبح مراهقاً جامعياً، الأمر الذي دفعها إلى التوجّه للقضاء والسعي للمطالبة بحضانة نجلها.

لكنّ الوالدين بالتبني رفعا قضية مُضادة على الأم للمطالبة بسداد الأموال التي أنفقاها في تربية الصبي، فرفضت تشانغ الدفع على أساس أنّهما سرقا ابنها ولم يتبنيانه بشكل قانوني، آملة أنْ يلقى "لصوص الأطفال" أشد العقوبة.

وذكرت الصحيفة أن هذه القصة فتحت الباب واسعاً، أمام اكتشاف العديد من الروايات الغريبة الأخرى التي تُظهِر تشرذم الروابط الأسرية في الصين.