آخر الأخبار
  وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار

بعد 17 عاماً... تكتشف أن ابنها ما زال على قيد الحياة

{clean_title}
في حادثة هزّت المجتمع الصيني، اكتشفت أم أن ابنها ما زال على قيد الحياة بعدما أوهمهما أنسباؤها طيلة هذه المدة بأن طفلها ولد ميتاً، لكن القصة فضحت حين ساعدها "إحساس الأمومة" على اكتشاف الحقيقة ورفعت دعوى عليهم للمطالبة بحقها في حضانة ابنها.

وبحسب صحيفة "ميرور"، دخلت هذه القضية أروقة المحاكم حين أقدم أنسباؤها الذين سرقوا طفلها على رفع دعوى ضدّها يطالبونها بدفع كل مبلغ أنفقوه عليه خلال فترة تبنيهم له، وهو ما أثار موجة غضب واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي في الصين.

 
وفي التفاصيل كانت الأُمّ الصينية زانغ كاهونغ تشكّك في حقيقة رواية أنسبائها عن موت مولودها، فأجرت اختبار dna (الحمض النووي) لأحد أنسبائها وهناك اكتشفت الحقيقة الصادمة وأيقنت أنه بالفعل ابنها وقد أصبح مراهقاً جامعياً، الأمر الذي دفعها إلى التوجّه للقضاء والسعي للمطالبة بحضانة نجلها.

لكنّ الوالدين بالتبني رفعا قضية مُضادة على الأم للمطالبة بسداد الأموال التي أنفقاها في تربية الصبي، فرفضت تشانغ الدفع على أساس أنّهما سرقا ابنها ولم يتبنيانه بشكل قانوني، آملة أنْ يلقى "لصوص الأطفال" أشد العقوبة.

وذكرت الصحيفة أن هذه القصة فتحت الباب واسعاً، أمام اكتشاف العديد من الروايات الغريبة الأخرى التي تُظهِر تشرذم الروابط الأسرية في الصين.