آخر الأخبار
  هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر

بعد 17 عاماً... تكتشف أن ابنها ما زال على قيد الحياة

{clean_title}
في حادثة هزّت المجتمع الصيني، اكتشفت أم أن ابنها ما زال على قيد الحياة بعدما أوهمهما أنسباؤها طيلة هذه المدة بأن طفلها ولد ميتاً، لكن القصة فضحت حين ساعدها "إحساس الأمومة" على اكتشاف الحقيقة ورفعت دعوى عليهم للمطالبة بحقها في حضانة ابنها.

وبحسب صحيفة "ميرور"، دخلت هذه القضية أروقة المحاكم حين أقدم أنسباؤها الذين سرقوا طفلها على رفع دعوى ضدّها يطالبونها بدفع كل مبلغ أنفقوه عليه خلال فترة تبنيهم له، وهو ما أثار موجة غضب واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي في الصين.

 
وفي التفاصيل كانت الأُمّ الصينية زانغ كاهونغ تشكّك في حقيقة رواية أنسبائها عن موت مولودها، فأجرت اختبار dna (الحمض النووي) لأحد أنسبائها وهناك اكتشفت الحقيقة الصادمة وأيقنت أنه بالفعل ابنها وقد أصبح مراهقاً جامعياً، الأمر الذي دفعها إلى التوجّه للقضاء والسعي للمطالبة بحضانة نجلها.

لكنّ الوالدين بالتبني رفعا قضية مُضادة على الأم للمطالبة بسداد الأموال التي أنفقاها في تربية الصبي، فرفضت تشانغ الدفع على أساس أنّهما سرقا ابنها ولم يتبنيانه بشكل قانوني، آملة أنْ يلقى "لصوص الأطفال" أشد العقوبة.

وذكرت الصحيفة أن هذه القصة فتحت الباب واسعاً، أمام اكتشاف العديد من الروايات الغريبة الأخرى التي تُظهِر تشرذم الروابط الأسرية في الصين.