آخر الأخبار
  وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت   إعادة فتح طريق المفرق – إيدون بعد إغلاقه جراء الأمطار   علوان: الاعبين قدموا أداء جبار وسنقاتل لتحقيق العلامة الكاملة   جمال سلامي يعلق على مباراته اليوم أمام المنتخب الكويتي   الترخيص المتنقل "المسائي" للمركبات بلواء بني كنانة الأحد   أمانة عمان: 4600 موظف و200 ورشة جاهزة للتعامل مع الحالة الجوية   مهرجان الزيتون يعلن إعادة الرسوم لأصحاب الأفران والمخابز   المصري: مديونية البلديات تجاوزت 630 مليون دينار

دكتور كوري جنوبي يصنف القرآن ضمن الكتب الأخلاقية

{clean_title}
عدّ أستاذ جامعي كوري جنوبي القرآن ضمن الكتب الأخلاقية المدرسية الكلاسيكية مثل "تعاليم كونفوشيوس في الكونفوشية، والعهد الجديد في المسيحية والسوترا الماسية في البوذية".

ونقلت وكالة أنباء يونهاب" عن بارك بيونغ كي، الأستاذ في جامعة كوريا الوطنية قوله إن "الكلاسيكيات التي يجب أن نقرأها فيما يتعلق بالكتب المدرسية الأخلاقية، تشمل تعاليم كونفوشيوس في الكونفوشية، والعهد الجديد في المسيحية، والسوترا الماسية في البوذية، فمن الصعب قبول التوجهات الخاصة الرافضة للقرآن في الدين الإسلامي".

وأشار "كي" إلى أن "كوريا الجنوبية تتحول إلى مجتمع متعدد الثقافات، غير أن مواطنيها يظهرون موقفا مزدوجا مع الشعور بالتفوق على الدول الفقيرة وبالنقص عن الدول الغنية" مشدد على ضرورة تصحيح هذا الموقف.

ولفت الأستاذ الجامعي الكوري الجنوبي في هذا السياق إلى "أن المجتمع الكوري ظل متسامحا مع الأجانب منذ فترة طويلة مثل تعيين أجانب في مناصب كبار المسؤولين في عصر كوريو (918-1392)".

كما ذكر أن الاقتصاد والمجتمع في كوريا الجنوبية "يصلان إلى نقطة لا يمكنهما فيها العمل بشكل صحيح بدون الأجانب، غير أن الوعي العام تجاه الأجانب ما زال غير ودي".

ودعا "كي" إلى ضرورة أن يتخلص المجتمع الكوري الجنوبي "من الصورة المتزمتة المتمثلة في الهوس بالعرق الأحادي (المميز)، نظرا لأنه من الواضح أن هناك بعض القطاعات التي لا يمكن أن تستمر بدون الأجانب"، مشددا في هذا الصدد على "الحاجة إلى مشاركة وفهم تصورات الأجانب وطرق تفكيرهم، لتكوين علاقات صحيحة وذات مغزى معهم".