آخر الأخبار
  لقاء في وزارة الصحة ينهي الخلاف حول الأجور الطبية والصندوق التعاوني   مذكرة نيابية تطالب رئيس الحكومة جعفر حسّان بحل قضية "لائحة الاجور الطبية"!   الصفدي : لا ولاء ولا انتماء إلا للملك ولا أجندة سوى الأردن   الصفدي رئيسا لمجلس النواب بـ 98 صوتا   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة وتحذيرات هامة للأردنيين!   تصريح صادر عن "أمانة عمان" للجماهير الأردنية بخصوص مباراة الاردن والكويت   هذا ما قاله الدكتور جعفر حسّان لإعضاء مجلس الاعيان   توضيح أمني بخصوص حادثة تعرض معلمة للطعن (جرح سطحي)   النائب القطامين: المهندس إذا سمحت   شاهد كيف إفتتح مجلس النواب العشرين دورتهم العادية   الحكومة تكشف حقيقة "طعن معلمة" في إربد على يد طالبة!   الأردني الكويتي يشارك في رعاية " رالي وادي القمر للملاحة "   "الأرصاد" تحذر السائقين: "خففوا من سرعتكم"   أميرة أردنية تتحدث عن رحيل (ملك جمال الأردن)   البكار: ندرس مطالب القطاع الزراعي بكل تفاصيلها   مدرب النشامى: عانينا بعد التعادل مع الكويت   الملك بخطاب العرش: نحن دولة راسخة الهوية لا تغامر في مستقبلها   بنك الإسكان يرعى اللقاء الحواري لرئيس الوزراء   هام لجميع منتسبي ومتقاعدي الأمن العام   "قهوة الشارع".. عقوبات تصل لحد الاغلاق للمحلات المخالفة

الإفتاء المصرية توضح حكم ارتداء الخرزة الزرقاء

{clean_title}

ارتداء التمائم، أو ما تعرف بالـ«خرزة الزرقاء» من الأمور التي تتبعها العديد من الفتيات، من خلال دمجها بقطع الإكسسوار المختلفة مثل القلائد، والأقراط وغيرها من قطع الزينة، اعتقادًا منهن إنها تحمي من الحسد، أو فواجع الأقدار.

 

وبشأن ذلك، ورد سؤالا من إحدى الفتيات إلى دار الإفتاء المصرية، جاء مضمونه: ««هل يجوز ارتداء الخرزة الزرقاء بغرض الزينة».

وأجابت دار الإفتاء المصرية، من خلال بث مباشر، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» مؤكدة أن ارتداء الخرزة الزرقاء بهدف الزينة فقط يجوز شرعًا.

متابعة: «لكن الاعتقاد إن ارتدائها ينفع ويضر من دون الله، فهذا اعتقاد خاطئ، وتصبح حراما ولا يجوز».

وكان الدكتور المصري علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أوضح من قبل حكم التمائم والتعويذات التي تعلق للوقاية من الحسد، قائلًا: «من علق تميمة فقد أشرك لأن التميمة نوعين إما تميمة بالقرآن والحروف التي بدأ بها السور وآيات القاف والسبع المنجيات وهذه أجازها الإمام مالك.

وتابع: « أما لو كان غير ذلك سيكون تعليقه من الشرك، أما التميمة من القرآن جائزة لكن أي تميمة أخرى مرفوضة ولم ترد فيها سنة أو أثر مقبول»، موضحًا أن التمائم التي من القرآن أو ما يندرج تحته في الحكم من الأذكار والأوراد والكلام الطيب؛ ذهب جمهور الفقهاء -من الحنفية والمالكية والشافعية وفي رواية عن الإمام أحمد- إلى جواز تعليقها، واستدلوا بقوله تعالى: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلا خَسَارًا﴾.