
في القرن الـ 18 تم اختراع أول شطاف في فرنسا، واستخدمها الملوك والطبقة الأرستقراطية في حمامتهم.
بعد ذلك توالى الانتشار حتى وصل لدول آسيا والوطن العربي بأكمله وأغلب دول العالم عدا أمريكا وبعض دول أوروبا، ويرجع عدم استخدام الشطاف في الحمامات بأغلب دول أوربا وأمريكا لعدة أسباب، وفقاً لصحيفة نيويورك تايمز.
– اختراع فرنسي في حمامات الولايات المتحدة، وذلك لأن الجنود الأمريكان أثناء وجودهم في فرنسا أثناء الحرب العالمية الثانية وجدوا الشطاف في بيوت الدعارة، فربطوا تواجده بفكرة سيئة.
– تصميم الحمامات تصاميم الحمامات في أمريكا لا تسمح باستيعاب وجود مثل هذا الجهاز، لكونها صغيرة وضيقة جداً.
بالرغم من أن صاحب أكثر أنواع "الشطاف” استخداماً، ترجع إلى الأمريكي أرنولد كوهين، إلا أن أمريكا تعتبر من أكثر الدول التي لا يتواجد بها شطافات.
– الدعايا لورق التواليت والمنتجات الورقية يتم استهلاك 36.5 مليار لفة ورق تواليت سنوياً، ويتصارع أصحاب الشركات للمنتجات الورقية في عمل عروض وإعلانات تحث على أن المناديل الورقية أفضل من المياه.
كذلك ترسيخ فكرة أن استخدام الشطاف يعمل على انتشار الجراثيم في الحمام لذا يستبدلونها بالمناديل الورقية.
أجواء شتوية قاسية في تبوك والثلوج تكسو قمم جبل اللوز
تحذير برلماني إماراتي من تأخر الزواج
لوحات جديدة لهذه الفئة من المركبات في دبي
عرض سعودي خيالي لشراء برشلونة .. تفاصيل معقدة لصفقة استحواذ ضخمة
الإمارات تسمح للأسر المقيمة وللنساء المقيمات بحضانة الأطفال مجهولي النسب
3.9 مليون ريال تبرعات باقل من 24 ساعة لبناء مسجد (أبو مرداع)
هل تخطط روسيا لمهاجمة أوروبا؟.. بوتين يجيب
كم يحتاج المشجع العربي من المال لحضور مباريات كأس العالم؟