آخر الأخبار
  البنك الأردني الكويتي يحصد لقب "بنك العام في الأردن" لعام ٢٠٢٥ من ذا بانكر العالمية   أ.د.الصرايرة : لا جامعات أردنية في التصنيف العام لـ "شنغهاي"2025   شابان عربيان يعتديان بالضرب المبرح على سيدة في ام أذينة .. والأجهزة الامنية تتحرك   رئيس الوزراء في جرش   المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل 3 أشخاص   إدارة السير: حوادث متعددة في المنخفض لعدم الالتزام بالاحتياطات المرورية   زخات من المطر و طقس بارد حتى الأربعاء وتحذير من الضباب والانزلاق الأحد   وزير الخارجية المصري: رفح لن يكون بوابة للتهجير وندعو لنشر قوة استقرار دولية في غزة   تفويض مديري التربية حول دوام الاحد   الحكومة: إجراء قرعة اختيار مكلفي خدمة العلم الاثنين   محافظ العقبة: إنقاذ 18 شخصا تقطعت بهم السبل في القويرة   تسجيلات للأسد: لا أشعر بالخجل فقط بل بالقرف   أمانة عمّان: لا إغلاقات ولا أضرار في العاصمة والأمور تحت السيطرة   تفاصيل ملابسات جريمة قتل داخل محل خضار في الأزرق   آمنة ابو شباب تنعى زوجها ياسر ( رجل القضية والمواقف )   تجار يكشفون معلومات جديدة حول زيت الزيتون المستورد أماكن بيعه   الارصاد تحذر المواطنين من تشكل السيول في الأودية والمناطق المنخفضة   ولي العهد: أداء جبار من النشامى الأبطال   رئيس مجلس النواب مازن القاضي: مشكلتنا في الأردن ليست الفقر، بل البطالة   علوان يحصد جائزة افضل لاعب في مباراة الأردن والكويت

لماذا لا يوجد شطاف صحي في حمامات أميركا وأوروبا؟

{clean_title}

في القرن الـ 18 تم اختراع أول شطاف في فرنسا، واستخدمها الملوك والطبقة الأرستقراطية في حمامتهم.

بعد ذلك توالى الانتشار حتى وصل لدول آسيا والوطن العربي بأكمله وأغلب دول العالم عدا أمريكا وبعض دول أوروبا، ويرجع عدم استخدام الشطاف في الحمامات بأغلب دول أوربا وأمريكا لعدة أسباب، وفقاً لصحيفة نيويورك تايمز.

– اختراع فرنسي في حمامات الولايات المتحدة، وذلك لأن الجنود الأمريكان أثناء وجودهم في فرنسا أثناء الحرب العالمية الثانية وجدوا الشطاف في بيوت الدعارة، فربطوا تواجده بفكرة سيئة.

– تصميم الحمامات تصاميم الحمامات في أمريكا لا تسمح باستيعاب وجود مثل هذا الجهاز، لكونها صغيرة وضيقة جداً.

بالرغم من أن صاحب أكثر أنواع "الشطاف” استخداماً، ترجع إلى الأمريكي أرنولد كوهين، إلا أن أمريكا تعتبر من أكثر الدول التي لا يتواجد بها شطافات.

– الدعايا لورق التواليت والمنتجات الورقية يتم استهلاك 36.5 مليار لفة ورق تواليت سنوياً، ويتصارع أصحاب الشركات للمنتجات الورقية في عمل عروض وإعلانات تحث على أن المناديل الورقية أفضل من المياه.

كذلك ترسيخ فكرة أن استخدام الشطاف يعمل على انتشار الجراثيم في الحمام لذا يستبدلونها بالمناديل الورقية.