تداول رواد مواقع التواصل منشوراً حول لافتة غريبة لمحل ملابس في مصر يبيع بضائع "مسروقة” إذ اعتقد البعض للوهلة الأولى ومن خلال الاسم أن المحل يبيع ملابس بالفعل مسروقة.
إلا أنه تبيّن أن المحل لا يبيع ملابس مسروقة إلا أن الفكرة في هذا الاسم الغريب بحسب صاحب المحل حتى يستطيع أن ينافس به كبار تجار الملابس في منطقته وأن يجذب الزبائن، فخطر في باله هذا الاسم الذي سيلفت الانتباه أولاً، وسيجذب الزبائن الذين سيضطرون لدخول المحل بدافع الفضول لمعرفة حقيقته.
كما أكد قائلاً إن فكرته لاقت تفاعلاً كبيرا حيث تواصل معه أشخاص من خارج مصر، وأكد لهم نجاح فكرته.