آخر الأخبار
  بعفو رئاسي خاص .. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة بعد توقيفه منذ عام 2019 في سوريا   "جمعية البنوك" تتلقف توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني .. وتطلق مبادرة للأردنيين بـ 200 مليون دينار   لقاء في وزارة الصحة ينهي الخلاف حول الأجور الطبية والصندوق التعاوني   مذكرة نيابية تطالب رئيس الحكومة جعفر حسّان بحل قضية "لائحة الاجور الطبية"!   الصفدي : لا ولاء ولا انتماء إلا للملك ولا أجندة سوى الأردن   الصفدي رئيسا لمجلس النواب بـ 98 صوتا   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة وتحذيرات هامة للأردنيين!   تصريح صادر عن "أمانة عمان" للجماهير الأردنية بخصوص مباراة الاردن والكويت   هذا ما قاله الدكتور جعفر حسّان لإعضاء مجلس الاعيان   توضيح أمني بخصوص حادثة تعرض معلمة للطعن (جرح سطحي)   النائب القطامين: المهندس إذا سمحت   شاهد كيف إفتتح مجلس النواب العشرين دورتهم العادية   الحكومة تكشف حقيقة "طعن معلمة" في إربد على يد طالبة!   الأردني الكويتي يشارك في رعاية " رالي وادي القمر للملاحة "   "الأرصاد" تحذر السائقين: "خففوا من سرعتكم"   أميرة أردنية تتحدث عن رحيل (ملك جمال الأردن)   البكار: ندرس مطالب القطاع الزراعي بكل تفاصيلها   مدرب النشامى: عانينا بعد التعادل مع الكويت   الملك بخطاب العرش: نحن دولة راسخة الهوية لا تغامر في مستقبلها   بنك الإسكان يرعى اللقاء الحواري لرئيس الوزراء

إجهاد (مؤتمرات الفيديو) يصيب الشابات أكثر

{clean_title}

توصلت دراسة سويدية إلى أن للسن والجنس دور في الشعور بالتعب بعد المشاركة في "مؤتمرات الفيديو"، أو ما يُسمّى "إجهاد الزووم"، نسبة إلى تطبيق "زووم" الذي شاع استخدامه بعد إجراءات الحظر أثناء جائحة كورونا.

 

وأجرى البحث فريق من معهد بليكينغ للتكنولوجيا في السويد، وتبين أن الشابات خاصة الانطوائيات يتأثّرن أكثر من غيرهن، حسب النتائج التي نشرها موقع "جورنال أوف إنفيرومنتال ريسيرش".

 

وقال ماركوس فيدلر المشرف على البحث: "يلعب طول وعدد الاجتماعات كل يوم دوراً في الإجهاد، ويؤثر التأخير واضطرابات الصور والكلام أثناء الاجتماع، والمكافحة لمتابعة المحادثة. رأينا أيضاً أن البيئة تلعب دوراً. ربما تكون جالساً في المنزل وتخجل من إظهار بيئتك الفوضوية".

 

أعراض إجهاد الزووم

 

• الصداع أو الصداع النصفي.

• القلق الاجتماعي.

• الشعور بالإرهاق.

• الانفصال الاجتماعي.

• الاكتئاب.

• التشاؤم.

• الحساسية تجاه الضوء أو الصوت.

• نقص الحافز.

• انخفاض الإنتاجية.

 

ويعتقد الباحثون أن إجراءات بسيطة تقلل عوامل هذا الإجهاد، مثل:

 

• عدم جدولة اجتماع تلو الآخر.

• استخدم تقنية بسيطة.

• رفع اليدين عند الرغبة في التحدث أثناء الاجتماعات.

• إيقاف تشغيل الميكروفون والكاميرا عند عدم الحاجة إليهما.