آخر الأخبار
  أمريكا تحذر الإدارة الجديدة في سوريا   الزيود: أي شخص لا يحمل الرقم الوطني عليه إصدار تصريح عمل   تطورات الحادث المأساوي الذي وقع بالمسجد الأموي في سوريا   ١الملك يهنئ هاتفيا الرئيس اللبناني بانتخابه   ترجيح تطبيق الرسوم في ممر عمّان التنموي مطلع 2026   الأرصاد عن حرائق كاليفورنيا: ظاهرة نادرة تعرف بـ"الإعصار الناري"   حالة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة اليوم   إيعاز من الفراية للأجهزة المعنية بمطار الملكة علياء   اعلان هام من امانة عمان بخصوص حالة الطقس في المملكة   اسرائيل توجه انذارا نهائيا للسلطة بشأن سير العملية العسكرية في مخيم جنين   الملك مهنئًا الرئيس اللبناني: حريصون على توسيع التعاون وإدامة التنسيق   بعد إندلاع حرائق واسعة في لوس انجلوس .. "الخارجية الاردنية" تصدر بياناً وهذا ما جاء فيه!   ولي العهد يفتتح مركز الخدمات الحكومية في مأدبا   خلال إجتماع سري .. إيلي كوهين يقترح تقسيم سوريا إلى "كانتونات"!   وزير المالية يصدر الأمر المالي رقم 1 لكانون الثاني 2025   تحذيرات هامة للأردنيين بخصوص حالة الطقس .. وحالة من عدم الاستقرار الجوي في هذا الموعد!   قرار من "الداخلية" بشأن سيارات السفريات الخارجية الأردنية والسورية   العيسوي يلتقي أعضاء تجمع "شباب الولاء للوطن والقائد"   العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في العاصمة   جوزيف عون رئيسًا جديدًا للجمهورية اللبنانية

إجهاد (مؤتمرات الفيديو) يصيب الشابات أكثر

{clean_title}

توصلت دراسة سويدية إلى أن للسن والجنس دور في الشعور بالتعب بعد المشاركة في "مؤتمرات الفيديو"، أو ما يُسمّى "إجهاد الزووم"، نسبة إلى تطبيق "زووم" الذي شاع استخدامه بعد إجراءات الحظر أثناء جائحة كورونا.

 

وأجرى البحث فريق من معهد بليكينغ للتكنولوجيا في السويد، وتبين أن الشابات خاصة الانطوائيات يتأثّرن أكثر من غيرهن، حسب النتائج التي نشرها موقع "جورنال أوف إنفيرومنتال ريسيرش".

 

وقال ماركوس فيدلر المشرف على البحث: "يلعب طول وعدد الاجتماعات كل يوم دوراً في الإجهاد، ويؤثر التأخير واضطرابات الصور والكلام أثناء الاجتماع، والمكافحة لمتابعة المحادثة. رأينا أيضاً أن البيئة تلعب دوراً. ربما تكون جالساً في المنزل وتخجل من إظهار بيئتك الفوضوية".

 

أعراض إجهاد الزووم

 

• الصداع أو الصداع النصفي.

• القلق الاجتماعي.

• الشعور بالإرهاق.

• الانفصال الاجتماعي.

• الاكتئاب.

• التشاؤم.

• الحساسية تجاه الضوء أو الصوت.

• نقص الحافز.

• انخفاض الإنتاجية.

 

ويعتقد الباحثون أن إجراءات بسيطة تقلل عوامل هذا الإجهاد، مثل:

 

• عدم جدولة اجتماع تلو الآخر.

• استخدم تقنية بسيطة.

• رفع اليدين عند الرغبة في التحدث أثناء الاجتماعات.

• إيقاف تشغيل الميكروفون والكاميرا عند عدم الحاجة إليهما.