آخر الأخبار
  ماذا نعرف عن المتحوّر الجديد للإنفلونزا المنتشر في 34 دولة؟   مهم حول رفع اشتراك الضمان   جمال السلامي يعبّر عن شعورٍ ممزوج بالحسرة والفخر بعد مباراة النشامى   أجواء باردة نسبيًا في أغلب المناطق حتى الثلاثاء   الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب

إجهاد (مؤتمرات الفيديو) يصيب الشابات أكثر

{clean_title}

توصلت دراسة سويدية إلى أن للسن والجنس دور في الشعور بالتعب بعد المشاركة في "مؤتمرات الفيديو"، أو ما يُسمّى "إجهاد الزووم"، نسبة إلى تطبيق "زووم" الذي شاع استخدامه بعد إجراءات الحظر أثناء جائحة كورونا.

 

وأجرى البحث فريق من معهد بليكينغ للتكنولوجيا في السويد، وتبين أن الشابات خاصة الانطوائيات يتأثّرن أكثر من غيرهن، حسب النتائج التي نشرها موقع "جورنال أوف إنفيرومنتال ريسيرش".

 

وقال ماركوس فيدلر المشرف على البحث: "يلعب طول وعدد الاجتماعات كل يوم دوراً في الإجهاد، ويؤثر التأخير واضطرابات الصور والكلام أثناء الاجتماع، والمكافحة لمتابعة المحادثة. رأينا أيضاً أن البيئة تلعب دوراً. ربما تكون جالساً في المنزل وتخجل من إظهار بيئتك الفوضوية".

 

أعراض إجهاد الزووم

 

• الصداع أو الصداع النصفي.

• القلق الاجتماعي.

• الشعور بالإرهاق.

• الانفصال الاجتماعي.

• الاكتئاب.

• التشاؤم.

• الحساسية تجاه الضوء أو الصوت.

• نقص الحافز.

• انخفاض الإنتاجية.

 

ويعتقد الباحثون أن إجراءات بسيطة تقلل عوامل هذا الإجهاد، مثل:

 

• عدم جدولة اجتماع تلو الآخر.

• استخدم تقنية بسيطة.

• رفع اليدين عند الرغبة في التحدث أثناء الاجتماعات.

• إيقاف تشغيل الميكروفون والكاميرا عند عدم الحاجة إليهما.