آخر الأخبار
  أمريكا تحذر الإدارة الجديدة في سوريا   الزيود: أي شخص لا يحمل الرقم الوطني عليه إصدار تصريح عمل   تطورات الحادث المأساوي الذي وقع بالمسجد الأموي في سوريا   ١الملك يهنئ هاتفيا الرئيس اللبناني بانتخابه   ترجيح تطبيق الرسوم في ممر عمّان التنموي مطلع 2026   الأرصاد عن حرائق كاليفورنيا: ظاهرة نادرة تعرف بـ"الإعصار الناري"   حالة من عدم الاستقرار الجوي تؤثر على المملكة اليوم   إيعاز من الفراية للأجهزة المعنية بمطار الملكة علياء   اعلان هام من امانة عمان بخصوص حالة الطقس في المملكة   اسرائيل توجه انذارا نهائيا للسلطة بشأن سير العملية العسكرية في مخيم جنين   الملك مهنئًا الرئيس اللبناني: حريصون على توسيع التعاون وإدامة التنسيق   بعد إندلاع حرائق واسعة في لوس انجلوس .. "الخارجية الاردنية" تصدر بياناً وهذا ما جاء فيه!   ولي العهد يفتتح مركز الخدمات الحكومية في مأدبا   خلال إجتماع سري .. إيلي كوهين يقترح تقسيم سوريا إلى "كانتونات"!   وزير المالية يصدر الأمر المالي رقم 1 لكانون الثاني 2025   تحذيرات هامة للأردنيين بخصوص حالة الطقس .. وحالة من عدم الاستقرار الجوي في هذا الموعد!   قرار من "الداخلية" بشأن سيارات السفريات الخارجية الأردنية والسورية   العيسوي يلتقي أعضاء تجمع "شباب الولاء للوطن والقائد"   العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في العاصمة   جوزيف عون رئيسًا جديدًا للجمهورية اللبنانية

ما المظاهر المناخية المصاحبة لليلة القدر؟

{clean_title}

مع بدء الثلث الأخير من شهر رمضان المبارك، يبدأ المسلمون في تحري ليلة القدر في الليالي الوترية من الشهر الكريم، حيث يكثرون من الدعاء وقراءة القرآن الكريم في الليلة التي هي "خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ".

الخبير الفلكي السعودي خالد الزعاق يشرح، من خلال كاميرا "العربية"، ما هي العلامات الكونية والفلكية والمناخية المصاحبة لليلة القدر.

فأهم ليالي العام عند المسلمين هي ليلة القدر، لأنها الليلة التي نزل فيها القرآن على الرسول الكريم (محمد صلى الله عليه وسلم).

وبحسب الزعاق، فقد ورد في الأثر أن لليلة القدر بعض العلامات الكونية والفلكية والمناخية التي تميّزها عن بقية ليالي الشهر الكريم.

أما عن العلامات الفلكية، فهي شروق الشمس بدون شعاع في صبيحتها، وأنها ليلة هادئة، لا حارة ولا باردة.

الزعاق أضاف أنه من الراجح أن هذه العلامات كانت لليلة معينة في زمن النبي (صلى الله عليه وسلم)، وليست مطردة تتكرر في كل سنه في ليالي القدر، مما يشير إلى أنه ليس شرطاً أن تنطبق نفس هذه العلامات على ليلة القدر من كل عام.

وأضاف أنه لم يثبت علمياً أن الشمس تشرق بدون شعاع في أي يوم من أيام السنة. فشروق وغروب الكواكب والنجوم والقمر والشمس لا يتغير ولا يتبدل مهما تغيرت الأزمنة والأمكنة، و"لن تجد لسنة الله تبديلا".

وقد اختلف الفقهاء في تعيين ليلة القدر، ونظرًا للخلاف القائم بين العلماء ينبغي للمسلم ألا يتوانى في طلبها في الوتر من العشر الأواخر، فيكثر من الدعاء والصلاة والقيام وقراءة القرآن.