آخر الأخبار
  الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب

أين يعيش الأمير تشارلز عندما يكون ملكا لبريطانيا؟

{clean_title}

منذ الحديث عن رغبة ملكة بريطانيا، في حصول زوجة نجلها، على لقب الملكة عندما يصبح ابنها ملكاً، زاد التساؤل عن وضع الأمير تشارلز عند تسلمه العرش.

ومن بين الأمور التي ستتغير عندما يرث الأمير تشارلز عرش بريطانيا بعد وفاة والدته الملكة إليزابيث الثانية، هي انتقاله للعيش في قصر باكنجهام.

في السنوات الأخيرة، كانت هناك تكهنات بأن المقر الرسمي للعاهل في لندن سيصبح "مركز عمل" للنظام الملكي، مع عدم وجود أفراد من العائلة المالكة البريطانية في مقر الإقامة، وبأن يتم فتحه للجمهور، باعتباره نقطة جذب للزوار.

لكن من المفهوم أن أمير ويلز، صاحب الـ 73 عاماً، "يؤمن بشدة" بأن القصر هو "الرمز المرئي" للعائلة المالكة، وبالتالي "يجب أن يكون منزله".

وقال أحد المطلعين لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية: "إنه يشعر إنه الصواب، تماماً كما تفعل الملكة، العمل من قصر باكنجهام".

يعيش تشارلز حالياً مع كاميلا، دوقة كورنوال، في كلارنس هاوس (مقر الإقامة السابق في مدينة وستمنستر للملكة الأم).

يعد قصر باكنجهام أحد أكثر المباني شهرة في العالم، استخدمته الملكة فيكتوريا لأول مرة كمقر إقامة رسمي في لندن لملوك بريطانيا في عام 1837.
يخضع المبنى المكون من 775 غرفة حالياً لعملية تجديد بقيمة 369 مليون جنيه إسترليني بتمويل من دافعي الضرائب، والمقرر الانتهاء منه عام 2027.

لم يتم تحديث السباكة والتدفئة والكابلات الكهربائية منذ الخمسينيات، وتحتاج كل غرفة تقريباً إلى إصلاح شامل لمنع حدوث أضرار طويلة المدى.

يستضيف القصر ما يقرب من 100 ألف ضيف ويجذب أكثر من 15 مليون سائح كل عام، وسيستمر في خدمة هذا الغرض بعد أن يصبح تشارلز ملكاً.
ومن المحتمل أن يتحول كلارنس هاوس (مقر الإقامة الحالي للأمير تشارلز وكاميلا) إلى مركز للعمل أو الترفيه، ويمكن بعد ذلك أن يصبح منزلاً لأحد أبناء دوقا كامبردج.

ويُعتقد أيضاً أن دوق ودوقة كامبريدج سيرثان قلعة وندسور كمنزل لهما.

ويعيش ويليام وكيت ويعملان في قصر كنسينجتون منذ عام 2017، ومنحتهما الملكة أيضاً أنمير هول، وهو منزل جورجي في ملكية ساندرينجهام الخاصة بالعائلة في نورفولك.

ويُعتقد أن هذا المنزل سيعود إلى وريث الملكة الذي سيؤجره بعد ذلك.