آخر الأخبار
  الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب

انهيار رهف القحطاني بالبكاء عقب تعرضها للسرقة - فيديو

{clean_title}

أثارت الناشطة السعودية رهف القحطاني ضجة واسعة بين أوساط النشطاء، عقب خروجها في شريط فيديو قصير وشكواها من قسوة الناس معها، بدءاً من سرقة مديرة أعمالها وانهيارها عند علمها بـ الأمر، وصولاً إلى مقاضاة مسعفها لوالدها بهدف تحصيل بعض المال منها بعدما علم بـ أنها مشهورة، قد قسم فيديو بكاء رهف القحطاني آراء النشطاء بين ناقد وساخر ومتهم إياها بـ محاولة لفت النظر وتصدر الترند وبين متعاضد ومتعاطف معها. واشتكت المدونة السعودية الشابة من الظلم الذي تتعرض له من قبل الأشخاص المقربين منها من أهل وعملاء وأصدقاء ومن عامة، وقالت أن إحدى الشركات تواصلت معها مساء يوم أمس وطلبت منها الإعلان المتفق عليه بينهما، وهو ما دفعها للتساؤل عن ماهية الإعلان وتوضيح اللبس الموجود في الموضوع بـ اعتبارها لم تتلقى أي عرض من الشركة ولم تتقاضى أي أموال عن الأمر.

لتعلم من رد الشركة أن مديرة أعمالها السابقة من أبرمت الاتفاق وتقاضت عليه مبلغاً مادياً كبيراً قدره 500 ألف ريال سعودي، وأنها وعند مواجهتها لها بـ الموضوع أقرت واعترفت بـ إقدامها على الفعل المذكور. وأوضحت القحطاني أنها انهارت عقب ذلك، مما استدعى ذويها لاستقدام سيارة اسعاف إلى المنزل ونقلها إلى المستشفى، لتتلقى العلاج اللازم، مبينة أنها وبعد استعادتها لوعيها في المستشفى، علمت بـ إلقاء الشرطة القبض على والدها جراء شكوى قدمها بحقه المسعف، متهماً إياه بـ نهره ومحاولة رميه بعيداً عقب منعه له من الركوب في سيارة الإسعاف. وأكدت رهف أن الاتهام عارٍ من الصحة يشهادة الحاضرين على الواقعة، وأنها عند علمها بـ الأمر، انتزعت المحلول الوريدي الملحي الموصول في يدها وذهبت وهي تنزف جراء ذلك لمقابلة المسعف والتفاهم معه، وقالت أنها قوبلت منه بـ رد صادم وغير رحيم، ورفض التنازل عن القضية، بغية تحصيل بعض المال منها عقب معرفته لها وبأنها مشهورة.

وبكت المدونة الشابة في نهاية المقطع المرئي، مؤكدة أنها تنتظر أمام قسم الشرطة منذ الفجر لحين خروجها في الفيديو دون جدوى بـ الإفراج عن والدها، واشتكت مظلوميتها قائلة:” فوق الانتقادات وكل شي.. لامن أهل ولا قرايب.. يعني وين أروح وين.. أموت”. وتعاطف العديد من النشطاء مع رهف القحطاني وأكد البعض على صحة ادعائها حول الأمر، مشيرين إلى تواجدهم في المستشفى عند خروجها بحثاً عن المسعف لاستجداء عفوه عن والدها، في حين أبدى البعض الآخر سخريته مما جاء في محتوى الفيديو وأدرجوه في خانة لفت النظر.