آخر الأخبار
  الأرصاد: لا حالات مطرية متوقعة حتى 25 كانون الأول   هل سيخضع السلامي للضريبة؟   تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب

هل بر الوالدين يكون سببا فى تكفير الذنوب؟

{clean_title}
كشفت دار الإفتاء المصرية عن أجور بر الوالدين، وهل يكون سببا لـ تكفير الذنوب أم لا

وقالت الإفتاء، على صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، ضمن مبادرة اعرف الصح: "ورد فى السنة المطهرة أحاديث كثيرة تدل على أن الذنوب تُكَفَّرُ ببعض الأعمال الصالحة، كالحج المبرور، وبر الوالدين، وقيام ليلة القدر.. إلخ، ومن هذا الأحاديث الواردة فى هذا الشأن، قول النبى، صلى الله عليه وسلم: "من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه".. متفق عليه

وأضافت: "وعن ابن عمر رضى الله عنهما أن رجلا أتى النبى، فقال: يا رسول الله إنى أصبت ذنبا عظيما فهل لى من توبة؟ قال: "هل لك من أم؟"، قال: لا. قال: "وهل لك من خالة؟" قال: نعم. قال: "فبرها".. رواه الترمذى

وتابعت الإفتاء: "فالظاهر من عموم المغفرة فى الأحاديث السابقة شمولها لجميع الذنوب، ولكن ينبغى على الإنسان أن لا يغترَّ بهذه الفضيلة المذكورة، فينهمِكَ فى المعاصى اتِّكالًا على أنَّها يكفِّرُها بر الوالدين، وغيرها من الأعمال الصالحة، دونَ الندم والاستغفار والتوبة إذ إنه لا شك أن هذه الفضيلة لا يستحقها إلا من قام بالعمل الصالح على أكمل وجه"