آخر الأخبار
  المومني: الملك يقود بنفسه تسيير حملات الإغاثة إلى غزة   نعيم قاسم: وافقنا على الانتصار ورؤوسنا مرفوعة   بتوجيهات ملكية .. توفير الرعاية الصحية الشاملة للحاجة وضحى الشهاب وتلبية جميع احتياجاتها المعيشية   الأردن .. إنتاج 170 ألف طن زيتون سنوياً   الصحة العالمية تحذّر من “نقص حادّ” في المواد الأساسية شمال غزة   مناطق لن تصلها المياه الأسبوع القادم لمدة 72 ساعة .. اسماء   أجواء باردة نسبيا في أغلب المناطق الجمعة   نتنياهو: قد أوافق على وقف إطلاق نار بغزة   "الضمان" يوضح ما يتم تداوله حول تعيين مستشار إعلامي لديها براتب {3500} دينار   هل أغلقت "مفوضية اللاجئين" مكاتبها في الأردن؟ المفوضية تجيب وتوضح ..   تزامناً مع زيارة الملك .. العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في الكرك   الملك: خطة للمحافظة على قلعة الكرك وإعادة الحياة في شوارع المدينة القديمة ومبانيها   الملك ينعم بميدالية اليوبيل الفضي على شخصيات في الكرك (اسماء)   الأشغال تباشر بصيانة طريق الستين غربي إربد   إستلم أموالاً بالخطأ عبر "كليك" ورفض إعادتها .. والمحكمة تقرر!   إعلان هام صادر عن "المؤسسة الاستهلاكية المدنية" حول دوام الجمعة   النائب ناصر النواصرة يمطر "الحكومة" بـ12 سؤالاً نيابياً حول "نقابة المعلمين"   الاردن: خمسيني أعزب يقع ضحية احتيال على يد "خطّابة" - تفاصيل القضية   مصادر تكشف عن آلية جديدة لعمل "معبر رفح" الحدودي   أكثر من 190 ألف وافد للعلاج بالأردن منذ بداية العام

"بدلاً من أن تحب حفيدي أحبت زوجي" أم تسرق زوج ابنتها بعد الولادة

{clean_title}

شاركت السيدة جيس الدريدج (حديثة الولادة) قصتها، بعد ولادتها الثانية لطفلها الثاني في المستشفى، لتعود إلى المنزل وتجد أن شريكها (29 عاماً) قد هرب مع والدتها (44 عاماً).



وعبرت الأم الدريدج، البالغة من العمر (24 عاماً) عن صدمتها، مما لاقته من شريكها والد أبنائها ووالدتها، التي كانت تتوقع منها أن تغمر أحفادها بالحب، وليس شريك ابنتها، حسب ما أوردته صحيفة (ذا صن) البريطانية.

وأضافت الدريدج: أنها قد انتقلت للعيش في منزل والدتها وزوجها، بعد أن أصرت والدتها لوجودها بقربها لتقديم الرعاية اللازمة لها قبل الولادة، وتشارك الزوجان السكن مع والدتها وزوجها، وكانت تلاحظ وجود بعض التصرفات غير المرغوب فيها من والدتها، ولكن لم تكن ترغب بتصديقها.



وتوجهت الدريدج للمستشفى، بعدما ألمت بها آلام المخاض، ولكن المستغرب بالأمر عدم موافاة والدتها أو شريكها لها للمستشفى للإطمئنان على صحتها، وتم تركها في المستشفى لحين خروجها، واكتشاف تعرضها للخداع من والدتها- جدة أبنائها، فبدلاً من مشاركة مشاعر الفرحة بقدوم حفيد جديد لها، شاركت مشاعر الحب مع شريك ابنتها، وهربت معه للعيش في منزل يبعد 48 كيلو متراً عن منزل ابنتها.