آخر الأخبار
  بوريل: دمار غزة فاق ما تعرضت له مدن ألمانية في الحرب العالمية   الحجاج : سنخوض الانتخابات بقائمة حزبية ، وقوائم محلية   الملك يمنح الشيخ مشعل الصباح أرفع وسام مدني في المملكة الأردنية الهاشمية   الملك وولي العهد يستقبلان أمير الكويت بزيارة تستمر يومين   أورنج الأردن ووزارة الصحة تحتفيان بدور الإبداع والابتكار في القطاع الصحي في ملتقى الابتكار   الأردن: التحقيق المستقل بشأن أونروا يفند اتهامات إسرائيل   ابو السمن يدعو للتقيد بالبرنامج الزمني لصيانة طريق الحزام   حقيقة فرض 50 ديناراً على المغادرين عبر الحدود   قرار حكومي بتعطيل المسيحيين في جميع الوزارات والدوائر الرسمية   الجيش ينفذ 7 إنزالات جوية لمساعدات بمشاركة دولية شمال غزة   وزير سياحة أسبق يدقّ ناقوس الخطر ويطالب "الخصاونة" بتدخل عاجل - تفاصيل   وظائف شاغرة ومدعوون للتعيين - أسماء   محافظة: الأردنيون يحبون العطل كثيرا   نصراوين : الحكومة يجب أن تستقيل في هذه الحالة   فصل التيار الكهربائي عن هذه المناطق غداً الاربعاء - أسماء   وفد عُماني من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي يزورعمان الأهلية لتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي   الخريشة : الأردن قائم على الديمقراطية منذ 100 عام   بعد الكشف عن مقابر جماعية .. "وزارة الخارجية" تدين وتستنكر   تصريح أمني بخصوص المطلوب سعود عبيد مخلف الغياث   هل عُوقب أي أردني بسبب تضامنه مع غزة؟ الناطق بإسم الحكومة يجيب ..

باسم ياخور يكشف قصة نجاته من موت محقق .. "تفاصيل"

{clean_title}
كشف الفنان السوري باسم ياخور عن قصة مؤثرة قد حصلت معه وكتبت له عمرًا جديدًا، بعد أن نجا من موت محقق بسبب شاب يدعى خالد.

تفاصيل القصة التي رواها ياخور كانت في برنامج "الدنيا علمتني" الذي يعرض عبر شاشة "MBC"، وقال إنه خلال تصوير أحد المسلسلات في العاصمة السورية دمشق طلب منه أحد العاملين معه وهو شاب يدعى خالد استشارة في موضوع خاص، بشكل مُلح.

وأضاف الفنان السوري، 49 عامًا، بأنه رحب بالاستماع إلى موضوع الشاب خالد لكن إلحاحه تحوّل إلى إزعاج، لافتًا إلى أن الأخير أصبح يلاحقه في أوقات راحته، ليذكره بأنه يحتاج للحديث معه، وعندما انتهى يوم التصوير واستقل باسم ياخور سيارة فريق التصوير رفض الشاب اللحوح أن يستقل الفنان معهم في السيارة.

وتابع أن الشاب أصرّ على أن يقله في سيارة أخرى لتكون فرصة ليتحدثا سويا، فتفاجأ ياخور في اليوم التالي أن السيارة الأولى اصطدم بها قطار وأودى الحادث بحياة جميع من فيها.

وبين الفنان السوري أن ليلة الحادثة كانت ضبابا كثيفا مع صعوبة في الرؤية، كما كان الذراع الذي يمنع مرور السيارات تجاه سكة القطار متعطلا، ولم ينتبه سائق السيارة بقدوم القطار فوقع الاصطدام.

وشدد ياخور على أن هذه الحادثة كانت سببا في إيمانه بأن الحياة قد تنتهي في لحظة، ولا أحد يملك أن يغير من الأمر شيء، معتبرًا أن إلحاح الشاب خالد للحديث في موضوع غير مهم إلحاح قدري كان سببا في نجاته.

وأوضح ياخور أن هذه الواقعة كانت سببا في تغير مفاهيمه تجاه الحياة بأكملها، لافتًا إلى أنه بقي لسنوات يتذكر ضحايا الحادثة ويرى وجوههم ويندهش كيف كانوا يساعدونه وبعد ساعات رحلوا عن الحياة.