آخر الأخبار
  وفاة الفنان الأردني القدير هشام يانس   أحمد الشرع: وجود مليشيات بسوريا كان "عامل قلق" لكل دول المنطقة، وأنقذنا المنطقة من حرب عالمية ثالثة   العيسوي يلتقي أبناء عشيرة المهيدات وشباب عشائر التعامرة   هؤلاء مستثنون من قرار الحد الأدنى للأجور   هل يوجد في الأردن "أرز" مصنع من البلاستيك؟ الغذاء والدواء توضح ..   إرتفاع متوقع خلال الشهر القادم بأسعار "المحروقات" في الاردن   قرار صادر عن "مدير عام الجمارك" حول دوام موظفي مركز جمرك المنطقة الحرة في الزرقاء   هام من "وزارة الاوقاف" للمسجلين لأداء فريضة الحج   الأردنيان "جو حطاب وأبن حتوته" يلتقيان بالشرع   المملكة على موعد مع تساقط الثلوج في هذا الموعد   وزير الأوقاف يكشف عن موعد إعلان أسماء الحجاج الذين انطبقت عليهم الشروط لأداء فريضة الحج   البنك الأردني الكويتي يوقع اتفاقية تفاهم مع غرفة صناعة الأردن لإنشاء المركز الوطني للطاقة والاستدامة البيئية في الصناعة   مكافحة الفساد: إحالة 176 ملفا تحقيقيا إلى القضاء في 2024   الضمان: تطبيق قرار الحد الأدنى للأجور (290) ديناراً بداية 2025   “الأمانة” تنذر موظفين بالفصل - (أسماء)   غرامة من (5 إلى 15) دينارًا للمدخن في حرم الجامعات الأردنية - تفاصيل   كلية التدريب المهني المتقدم في الأردن تحتفل بتخريج المشاركين والمشاركات في مشروع "القبس (2)" في العقبة   خط جديد للباص السريع يربط الزرقاء بعمان   وزير الدولة لتطوير القطاع العام:"الحكومة لن تستغني عن أي موظف"   عمان الأهلية تنظم فعالية توعوية " كونوا بخير" ضد السرطان

تعرف على حادث قديم كاد أن ينهي حياة وردة الجزائرية متجمدة

{clean_title}
تناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حدثاً قديماً تعرضت له الفنانة الجزائرية وردة، وروت تفاصيله في حوار قديم مع مجلة "الكواكب"

وقالت وردة أنها كانت تكره المدرسة كثيراً وتذهب إليها بالإجبار، حيث كان السبب في كرهها للمدرسة هي حصة الجبر، لأنها لم تكن تحب الأرقام، وهو ما دعاها للتفكير في الهرب من المدرسة.

وقررت وردة أن تهرب هي وشقيقها الصغير "مسعود"، ثم تعود إلى المنزل في نفس التوقيت الذي تخرج في المدرسة وينتهي اليوم الدراسي، واتفق الصغيران على الإختباء في الملهى الليلي الخاص بوالدهما حتى نهاية اليوم ثم يعودان إلى المنزل.

وبالفعل قاما بالإختباء في ثلاجة الطعام الخاصة بوالدها، وبدأوا بتناول أطعمة كثيرة داخل الثلاجة حيث كانت كبيرة وواسعة بحجم غرفتين على حد وصفها، ثم شعرا ببرد شديد وتجمدت أطرافهم وتيبست عظامهم، وظلا يطرقان الباب ويثيران الضجيج حتى يفتح لهما أي شخص، وبعد ساعة تقريبا شعر أحد العمال بحركة داخل الثلاجة ودخل ليكتشف أن الصغيرين كادا أن يتجمدا.