
مشهد إنساني سجله أمس جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي احتفل بعيد ميلاده السابع والخمسين مع ابنائه في لواء الرمثا.
هذا المشهد، ليس غريبا على قائد إنسان، نذر نفسه لخدمة الاردنيين والاردن، وان يكون الاقرب اليهم وإلى همهم والساعي نحو حياة فضلى وسعيدة لهم.
والجميل بالموضوع ان الطفل خلال ركوبه بالسيارة مع جلالة الملك قال لجلالته بالحرف الواحد ((بدي احكي مع أمي هسع بتخاف عليَّ)) فقام جلالة الملك مباشرة باعطائه هاتفاً ليتصل بوالدته التي يحفظ الطفل رقمها ويطمئنها.
ومن بعدها احضر جلالة الملك الطفل الى موقع الاحتفال.. واثناء الاحتفال كان الطفل "صاعد" على كرسي من خلف المواطنين ويعيّش للملك ويشوح له وجلالة الملك يرد السلام ويبتسم له وكان الموقف ملفتاً للنظر ويراودنا شعور بان الطفل يعرف الملك شخصياً وجلالته يعرف الطفل شخصياً ولم يفارق الطفل جلالة الملك حتى تناول معه طعام الغداء على نفس المائدة .
وبعد التحقق تبين لنا ما جرى من خلال الطفل والحرس المرافق لجلالة الملك وتعرفنا على اسم الطفل ليتبين لنا أن الطفل هو من ابناء عشيرة الرمضان احدى عشائر الرمثا.
ويروي الطفل ما حصل معه عندما اعترض موكب الملك في الفيديو التالي :
القوات المسلحة تتعامل مع جماعات تعمل على تهريب الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة
إنفجار جسم متفجر في الزرقاء ووفاة شخص وإصابة شخصين اخرين
وزير الزراعة: توفّر زيت الزيتون المستورد في الأسواق خلال مدة أقصاها 10 أيام
هيئة الإعلام تمنع التصوير خلال امتحانات الثانوية العامة دون تصريح
تأجيل رسوم الفصل الثاني لطلبة المنح والقروض
توضيح حكومي حول قرار الغاء إنهاء خدمات الموظفين بعد 30 سنة
محمود عباس: السلطة الفلسطينية مستعدة للعمل مع الرئيس ترمب والوسطاء والشركاء من أجل صنع السلام العادل والشامل
"رفض التبديل" .. يزيد أبو ليلى يكشف كواليس الهدف الأول في نهائي كأس العرب