
مشهد إنساني سجله أمس جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي احتفل بعيد ميلاده السابع والخمسين مع ابنائه في لواء الرمثا.
هذا المشهد، ليس غريبا على قائد إنسان، نذر نفسه لخدمة الاردنيين والاردن، وان يكون الاقرب اليهم وإلى همهم والساعي نحو حياة فضلى وسعيدة لهم.
والجميل بالموضوع ان الطفل خلال ركوبه بالسيارة مع جلالة الملك قال لجلالته بالحرف الواحد ((بدي احكي مع أمي هسع بتخاف عليَّ)) فقام جلالة الملك مباشرة باعطائه هاتفاً ليتصل بوالدته التي يحفظ الطفل رقمها ويطمئنها.
ومن بعدها احضر جلالة الملك الطفل الى موقع الاحتفال.. واثناء الاحتفال كان الطفل "صاعد" على كرسي من خلف المواطنين ويعيّش للملك ويشوح له وجلالة الملك يرد السلام ويبتسم له وكان الموقف ملفتاً للنظر ويراودنا شعور بان الطفل يعرف الملك شخصياً وجلالته يعرف الطفل شخصياً ولم يفارق الطفل جلالة الملك حتى تناول معه طعام الغداء على نفس المائدة .
وبعد التحقق تبين لنا ما جرى من خلال الطفل والحرس المرافق لجلالة الملك وتعرفنا على اسم الطفل ليتبين لنا أن الطفل هو من ابناء عشيرة الرمضان احدى عشائر الرمثا.
ويروي الطفل ما حصل معه عندما اعترض موكب الملك في الفيديو التالي :
وزير البيئة: مخالفة الإلقاء العشوائي للنفايات قد تصل إلى 500 دينار
سمر نصار: جلالة الملك عبدالله الثاني كرم جمال السلامي بمنحة الجنسية الأردنية تكريماً لجهوده مع المنتخب ومهنيته حيث أصبح جزءا من عائلة كرة القدم الأردنية
عرض إيطالي ثقيل لنجم في منتخب النشامى
93٪ من مواطني إقليم الوسط يرون مشروع مدينة عمرة فرصة لتوفير وظائف واستثمارات
جمعية الرعاية التنفسية : تخفيض الضريبة على السجائر الإلكترونية طعنة في خاصرة الجهود الوطنية لمكافحة التبغ
الأمانة توضح ملابسات إنهاء خدمات عدد من موظفيها
18.4 مليار دينار موجودات صندوق استثمار الضمان حتى الشهر الماضي
قرار حكومي جديد بخصوص أجهزة تسخين التبغ والسجائر الالكترونية