
في إحدى قضايا الدم التي جمعت الشيخ فيصل بن حمد الجازي والشيخ محمد عبد المهدي المجالي ...في سبيل الحل والتوافق وصلت الجاهه إلى مضارب أهل القتيل بعد طول مفاوضات...ووضع الفنجان (فنجان القهوه ) أمام كبير الجاهه الشيخ فيصل الجازي ...تم تعبئة الفنجان بالقهوه ووضع اهل القتيل فنجانان مقلوبان جانب الفنجان الملئ بالقهوه .....كرسالة لكبير الجاهه ان طريق الحل مغلق أمامك.....حسب وضع فناجيل القهوه ....فهم الشيخ فيصل الرساله وقبل أن يتحدث بموضوع القتيل لأهل الدم....طلب من الحضور تزويده بدخان عربي (تتن ) وعندما احضروه فركه الشيخ فيصل بن حمد الجازي ونثره حول فناجين القهوه ....فما كان من كبير مستقبلي الجاهه من اهل القتيل اعلانهم....ان الموضوع عليه حفار ودفار...وفوات للجاهه الكريمه.
..تعجب بعض الحضور مما حدث وعندما غادروا تم توجيه السؤال للشيخ فيصل بن حمد....عما حدث فقال لهم الجواب عند ابو راكان. ....فأخبرهم الشيخ محمد عبد المهدي المجالي...قائلآ : ان وضع فنجان القهوه وحوله فناجين مقلوبه ...هو رسالة ان لا حل للموضوع والطريق صعبه للحل.
اما نثر الدخان العربي ( التتن ) الذي نثره الشيخ فيصل الجازي حول فناجين القهوه. ....هي رساله لأهل القتيل أن الدنيا قرضه ودين وقد يأتي يومآ ما يشتت شملكم والطيب لا يقابله الا طيب ... والطيبه ما تروح عند الاجاويد ..... رحمهم الله عز وجل واسكنهم الفردوس الأعلى.
العدل الأميركية: سنكشف وثائق التحقيق بمحاولة اغتيال ترمب
الاستشاري محمد الطراونة يوضح حول ما يُسمى بـ"سوبر إنفلونزا"
نائب رئيس اتحاد الكرة يوضح حول تفاصيل مثيرة للقرارات التحكيمية في مباراة النشامى مع المغرب
كم ستجني مصر من إعادة بيع الغاز الإسرائيلي؟
الشوبكي: تخفيض ملموس متوقع على أسعار الديزل وبنزين 95 في الأردن
قرار صادر عن "وزير الصحة" لتسريع حل المشاكل الفنية والطبية في المستشفيات الاردنية
مكافآت وحوافز من أمانة عمّان- تفاصيل
تفاصيل حالة الطقس في المملكة حتى الثلاثاء .. وتحذيرات هامة