
ربما يروي من يعرف يومها ان اقالة الحكومة كانت سرا لسبب آخر، يرتبط بانتهاء الدور الوظيفي لتلك الحكومة الذي كان مقررا من حيث احتمال تغيير ولي العهد الاميرالحسن آنذاك بعد ان تراجع الملك الراحل عن هذا التوجه فوجد في قصة الايتام وسيلة لترحيل الحكومة.
وايا كان السبب الحقيقي لرحيلها ذلك العام، فأن لنا ظاهر الامر، اي دفع كلفة ملف الايتام وماجرى في المبرة، ومنح الملك لاحقا لبيته لهؤلاء.
استذكر القصة اليوم، وبيننا عشرات الشهداء من الاطفال، فلا تستقيل الحكومة ادبيا، ولا بوحي من اي شخص فيها، ولا حتى لتسجيل موقف امام العالم والداخل الاردني، فيما المقارنة والمقاربة بين حالتين لحكومتين، يأخذنا الى استنتاج واحد، اي اقالة الحكومة كلها، من اجل القول للناس، ان الانسان اغلى من الحكومات، واجل قدرا.
محادثات أردنية صينية موسعة في عمّان
الأمانة تعلن الطوارئ المتوسطة استعدادا للمنخفض
الحكومة تصرف معونة الشتاء لمرة واحدة 20 دينارا للأسرة
نظام معدل للأبنية والمدن: تخفيض قيود المشاريع ورسوم بدل المواقف
الحكومة ترفع الرسوم المدرسية على الطلبة غير الأردنيين إلى 300 دينار
فيضانات مفاجئة في آسفي المغربية تخلف 7 قتلى و20 مصابا
المواصفات والمقاييس: المدافئ المرتبطة بحوادث الاختناق مخصصة للاستعمال الخارجي فقط
الاتحاد الأردني يعلن إجراءات شراء تذاكر جماهير النشامى لكأس العالم 2026