آخر الأخبار
  تأخير بدء امتحانات الطلبة في لواء البترا السبت   الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد .. واستعدوا لأبرد فترات السنة   الأردن يتسلم رئاسة الدورة 45 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   الأردنيون يستقبلون "النشامى" ابطال الوصافة التاريخية لكأس العرب   الانقلاب الشتوي يبدأ الأحد 21 كانون الأول 2025… ومربعينية الشتاء تدخل أبرد أيام العام   ولي العهد للنشامى: رفعتم معنويات كل الأردن .. والمرحلة القادمة مهمة   النشامى يعودون إلى عمان الجمعة بعد وصافة كأس العرب 2025   تقرير فلكي حول إمكانية رؤية هلال شهر رجب   أجواء باردة في أغلب المناطق الجمعة   الامن العام يحذر مجدداً من هذه المدافئ   السلامي: لا يمكن مؤاخذة أبو ليلى أو غيره على الأخطاء   حسان للنشامى: رائعون ومبدعون صنعتم أجمل نهائي عربي   البوتاس العربية" تهنّئ المنتخب الوطني لكرة القدم بحصوله على لقب وصيف كأس العرب   علي علوان يحصد لقب هداف كأس العرب 2025   الملك للنشامى: رفعتوا راسنا   الملكة: فخورون بالنشامى، أداء مميز طوال البطولة!   منتخب النشامى وصيفاً لكأس العرب 2025 بعد مواجهة مثيرة مع المغرب   الشوط الثاني: النشامى والمغرب ( 3-2 ) للمغرب .. تحديث مستمر   تحذير صادر عن "إدارة السير" للأردنيين بشأن المواكب

ماذا قال زكي بني ارشيد بعد استقالته ومغادرته الى تركيا ؟ .. "تفاصيل"

{clean_title}
نشر نائب المراقب العام السابق لجماعة الإخوان في الأردن زكي بني ارشيد ادراجا على صفحته الشخصية على موقع فيسبوك .

ويعتبر منشور بني ارشيد هو الأول بعد إعلانه الاستقالته من مجلس الشورى لجماعة الإخوان المسلمين ، ومغادرة البلاد ، ويظهر ان الادراج نشر من تركيا .

وكان بني ارشيد قال في وقت سابق : انه تقدم باستقالته من مجلس الشورى لجماعة الإخوان المسلمين.

وبييّن بني ارشيد ان تقديم الاستقالة متعلق بمشروع عمل فكري - بحسب تعبيره-، مشدداً ان هذا لا يعني مغادرة جماعة الاخوان أو الذهاب لحزب سياسي اخر.

وتاليا ما ادرجه بني رشيد على صفحتة الشخصية على الفيس بوك :

إدارة الاختلاف ...
ان نختلف هي السمة البشرية ...
ولذلك خلقهم
وان نتعلم كيف نختلف ...
هذه هي المشكلة
محزن جدا
ومؤسف ان نرى غيرنا اقصد الآخر الغربي يختلف ويتعامل ضمن قواعد القيم الإسلامية وهي خلاصة التجربة الإنسانية.
إلغاء الآخر او إلقائه تابعاً ليس هو الحل ..
الحل ينبع من دواخلنا
ومن أعماق وجداننا ...
نهتف دائما بأدب الاختلاف
ولا نحتمل كلمة نقد
تصريحا أو تلميحا ..
ونهدد بأحد طريقين ...
اما ... او...
حتى أصبحت ألوان الحياة اسود او أبيض ولا ألوان بينهما ....
ونشرب ان وردنا الماء صفوا ... ويشرب غيرنا كدرا وطينا ..
واذا بلغ الرضيع لنا فطاما. تخر له الجبابر ساجدينا ..
هذه مشكلتنا ..
غياب ثقافة القبول بالرأي الآخر وصاحبة ..
ثقافة الإقصاء ورفض الآخر
ثقافة الاستعلاء والاحتكار
والاستبداد .
والسلطة المطلقة
ما أُريكم الا ما أرى.
هذا حال العلاقة بين السلطة والمجتمع ولو حكمت المعارضة وهي بهذه الذهنية فهل ستكون أحسن من السلطة الحاكمة او تستطيع أن تنتج الإصلاح والحضارة والتمدن.