كشفت النجمة إليسا في فيديو كليب "إلى كل اللي بيحبوني" الذي طرحته أمس أنّها كانت مصابة بسرطان الثدي، ما دفع بكثيرين إلى التساؤل كيف نجحت طوال الوقت في التكتم عن مرضها من دون أن يلاحظ أحد ذلك. فكيف نجحت إليسا في أن تخفي أمرا كهذا؟
لم تختف
على عكس ما قد يفعله غيرها من النجوم الذين يفضلون إحفاء أنباء مرضهم، إليسا لم تختف بل كانت تظهر بشكل اعتيادي جدا وتنشر صور يومياتها على حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
التفاؤل
في شهر كانون الثاني الفائت، كانت قد بدأت إليسا مرحلة تلقي العلاج، وهنا لم يلحظ أي من المتابعين لحساباتها أي تغيير، حيث أنّها اختارت أن تنشر صورها وهي متألقة.
الأصدقاء والأقارب
استعانت إليسا هنا بدائرتها الضيقة جدا من الأصدقاء المقربين حدا مثل المصور وديع النجار، وطبعا أسرتها وعلى رأسهم شقيقها كميل خوري.
ذا فويس
بحسب قصة الكليب فإليسا كانت تخضع للعلاج حينما بدأت تسجيل حلقات برنامج "ذا فويس"، وأيضا كانت لاتزال قيد التعافي حينما أطلت في العروض المباشرة.
حفل القرية العالمية
المرة الوحيدة التي أقلقت فيها الجمهور على صحتها هو فقدانها للوعي وسقوطها على المسرح في حفل القرية العالمية في دبي حيث تبين فيما بعد، أنها تأثرت جراء جرعات العلاج.
الإعلان
اختارت إليسا أن تعلن قصتها بنفسها، وألا تترك الأمر يتسرب كأنباء مشوشة تربك محبيها.