آخر الأخبار
  البدور يقوم بزيارة ليلية مفاجئة لطوارئ مستشفى السلط   إحالة 16 شخصا أثاروا النعرات الدينية والطائفية لمحافظ العاصمة   القوات المسلحة تُحّيد عدد من تجار الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة   الملك : كل عام وأنتم بألف خير وأردن الوئام ومهد السلام   وزير الصحة : 40 مليون دينار لسداد مديونية مستشفى الملك المؤسس خلال 6 أشهر   لا تسعيرة بعد .. وزير المياه يحسم الجدل حول سعر مياه الناقل الوطني   المصري مستغربًا: لماذا يتبع ديوان المحاسبة إلى الحكومة؟   الهميسات للنواب: مناقشة تقرير ديوان المحاسبة لا تسمن ولا تغني من جوع   النعيمات: كيف لرئيس ديوان المحاسبة مراقبة رئيس وزراء عينه دون مقابلة؟   المعايطة: انضمام المملكة في برنامج الدخول العالمي للولايات المتحدة سيكون له أبعاد سياحية إيجابية كبيرة للأردن   إيعاز صادر عن "رئيس الوزراء" .. وضريبة الدخل ستبدأ التنفيذ إعتباراً من صباح الاحد   بدء صرف 25 مليون دينار رديات ضريبية عن عام 2024 الأحد   بعد اتفاق تبادل الأسرى والمحتجزين في اليمن .. الخارجية الاردنية تصدر بياناً   مساعدات اوروبية جديدة للأردن بقيمة 500 مليون يورو   بلدية الزرقاء تتحرك قانونياً ضد المتورطين بسرقة المناهل   وزير المياه: الموسم المطري أفضل من العام السابق   تخريج دفعة جديدة من كتائب الشرطة المستجدين   "ديوان المحاسبة" 2024: 609 ملايين دينار كلفة الإعفاءات الجمركية   التربية: تدفئة 1249 قاعة امتحانية استعدادا للتوجيهي في الأجواء الباردة   مذكرة نيابية تطالب بدعم "النشامى" من مخصصات الترويج السياحي

تحويل خيمة أردنية عاش فيها لاجئون سوريون إلى فستان في بريطانيا

{clean_title}
قدمت مصممة الأزياء البريطانية هيلين ستوري فستانا صنعته من خيمة حقيقية عاش فيها لاجئون سوريون في مخيم الزعتري في الأردن، في خطوة تهدف للفت الأنظار إلى معاناة اللاجئين السوريين.
و  يظهر على الفستان الذي عرضته ستوري في افتتاح أسبوع الفن والموضة العربي في لندن، الشعار الأزرق لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ويحمل في طياته آثار الحياة اليومية التي يعيشها اللاجئون في مخيم الزعتري الذي يعد واحدا من أكبر مخيمات اللاجئين في العالم، حيث يضم نحو 80 ألف لاجئ سوري.
المصممة البريطانية سبق وقدمت الفستان، ضمن فعاليات مؤتمر دولي أقيم في دبي تحت شعار "الإغاثة والتطوير" في الفترة بين 21 و23 مارس من العام الماضي.
وصرحت حينها: "نحن نستخدم الموضة للتعبير عن مسألة أكثر إلحاحا عن أزمة تعنينا جميعا، ومن المهم لي أن يكون للثوب تاريخ، وأنه كان فعلا ملاذا لعائلة، وأعتقد أن هذه القصة هي التي تترك صداها في نفوس الجمهور".