آخر الأخبار
  مذكرة نيابية تطالب رئيس الحكومة جعفر حسّان بحل قضية "لائحة الاجور الطبية"!   الصفدي : لا ولاء ولا انتماء إلا للملك ولا أجندة سوى الأردن   الصفدي رئيسا لمجلس النواب بـ 98 صوتا   تفاصيل المنخفض الجوي القادم للمملكة وتحذيرات هامة للأردنيين!   تصريح صادر عن "أمانة عمان" للجماهير الأردنية بخصوص مباراة الاردن والكويت   هذا ما قاله الدكتور جعفر حسّان لإعضاء مجلس الاعيان   توضيح أمني بخصوص حادثة تعرض معلمة للطعن (جرح سطحي)   النائب القطامين: المهندس إذا سمحت   شاهد كيف إفتتح مجلس النواب العشرين دورتهم العادية   الحكومة تكشف حقيقة "طعن معلمة" في إربد على يد طالبة!   الأردني الكويتي يشارك في رعاية " رالي وادي القمر للملاحة "   "الأرصاد" تحذر السائقين: "خففوا من سرعتكم"   أميرة أردنية تتحدث عن رحيل (ملك جمال الأردن)   البكار: ندرس مطالب القطاع الزراعي بكل تفاصيلها   مدرب النشامى: عانينا بعد التعادل مع الكويت   الملك بخطاب العرش: نحن دولة راسخة الهوية لا تغامر في مستقبلها   بنك الإسكان يرعى اللقاء الحواري لرئيس الوزراء   هام لجميع منتسبي ومتقاعدي الأمن العام   "قهوة الشارع".. عقوبات تصل لحد الاغلاق للمحلات المخالفة   "زين" تحصد 3 جوائز في قطاعات التكنولوجيا المالية والخدمات الرقمية وحلول قطاع المشاريع والأعمال

تحليل ثوري يكشف العمر المتبقي للإنسان

{clean_title}

طوّر باحثون أميركيون طريقة لتحليل الدم، قد تساعد على كشف العمر المتبقي للإنسان على قيد الحياة، حسب ما نقلت تقارير لوسائل إعلام غربية، الثلاثاء.
وتعتمد الدراسات التي تحاول قياس العمر المتبقي للإنسان على تحديد عدد الخلايا في الجسم وأعمارها، وقد نجح باحثون من جامعة "يال" الأميركية في قياس هذه المعطيات بشكل دقيق.

ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن الباحثة المشرفة على الدراسة، مورغان ليفين، قولها: "إن الخطوة المقبلة هي معرفة العوامل التي تؤدي إلى شيخوخة الخلايا".

وأضافت: "سيساعد ذلك على إرشاد الناس إلى ممارسات غذائية أو رياضية من شأنها أن تطيل أمد حياتهم".

وأوضحت ليفين أن الناس يعتقدون في الغالب أنهم بصحة جيدة حين يكونون في مرحلة الشباب، لكن الأمر قد لا يكون كذلك بالضرورة.

ويراهن العلماء على التحليل الثوري لمساعدة من يقومون به على معرفة المخاطر الصحية التي تهددهم في المستقبل.

واعتمدت الدراسات بيانات صحية لعشرة آلاف أميركي بين عامي 1988 و1994 ثم حللت بيانات مجموعة أخرى من عشرة آلاف شخص بين سنتي 1999 و2010، في سبيل الوصول إلى هذه النتائج.